انا وَانتَ ، اتعرِف من نحنُ في الحُب؟.
نحنُ من لايترُك سوء الدنيا يقاتهُما.
نحنُ من اجتمعَ كل ماعلَى الارضِ مُحاولاً بمقت تفريقهُما.
ونحنُ من لم نفترق! من عجزا عن الافتراق، فنحنُ لاننتهِي مهما حدثَ، حتى لو اردنا ذلك لن ننتهِي!، لن يطلق الحُب سراح...
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
مَن سيرأف بِحالِي ان كان ساكِن قلبي لايفعَل؟.
"الشاهِد الكاذِب هُو كل ما احتاجُ الوصولَ اليهِ.. فابيُو يُقدم له حِمايَة متِينة ، لَن يكُون اخذهْ سهلاً ابداً.
وأيضا ذلِك القاضِي المسؤُول عنِ القضِية، لديَ في مايخُصه احتمالَين، الاوَل هُو تهديدُه لكسبِه فِي صفنا منذُ انه كلبُ لِفابيو ، والثانِي هُو اِيجادُ دليل على فسادِه لإبعاده ووضعِ قاضٍ جديدِ في مكانهِ،
عامُل الصعُوبَة هو انه لايمكن الاستغناءُ عن واحدُ من هَذين ، يجبُ ان نحُل القاضي والشاهد معاً والَا فإن خروُج الرئيس مُجرد حُلم ، فالشُرطة حقاً مُستعده لابقاءِه هناَك للأبد " ذهاباً واياباً فِي صالَة الطابِق السادِس كنت اتحرَك، صوتِي الهادِئ وحدهُ مايُسمع رِفقة خطواتِي ، غيرُ قادِر علَى الجلُوس براحَة لثانية حتى.
الشرطة لاتسمحُ بالزيارات للرئيس، فهُو مُصنف في اعلى مستويات الخطورة.
"نحنُ نعرِف هذا بالفِعل ، ماهي خُطتك لتنفيذه؟" تسألُ سامَ جاذِبة انظارِي نَحوهَا ، ابقَى صامتاً لِوهلَة اُحرر بعدها شفاهُي من قضمها باسنانِي "لدَي الكثِير مِن الجنونِ لِاقذفه عليهِ ، عقاباً لاستثارة غضبِي" قُلت، لا اقصد احداً سوى فابيُو، ولَا اُخاطِب بصوتي الواضح الا نفسِي.
هذِه المدِينة تُحبك ابي..الاتدعِي انتَ انكَ القدِيس ذو الجمعيات الخيرِية والمُتبرِع الأكثر سخاءً لكُل من يحتاجُ العونَ؟.
كم ستكون ضربَة موجِعة حين يروَن ما اسفلَ اقدامك من وحلٍ؟.
"هُو يديرُ شركاتِ سياحِية ، فنادِقهُ وسِفنه هِي مصدر ثرائِه امامَ العالمِ، وتحَت السُتار يِقيمُ عدة ليال في الاسبُوع، معَ سُياح مُختارِين لِيتاجِر بالعبِيد ، وهُو بالطبِع يُتاجِر بالمخدراتِ كذلِك مع سيُاحِه الموثوقِين، ايجادُ دليلٍ ضِده مِن خلالهم مُستحيل" بعدَ ان طلبتُ مِن سامِ مُلخصاً عَن اعمالهِ ، هِي حكَت بإيجاز ، كما اشاءُ ، بالقدرِ الذي احتاجهُ فحسب.
