حَرب.

103 10 0
                                    

وَصلنا لنرى الخراب قَد عم المدينه ، نزلت لابدأ بمقاتلتهم ، و ستيف معي ، حينها نظرت لاذهب لارى الاطفال و النساء و العجائز اين هُم.

لاقوم بالركض للقصر و ستيف خلفي ، وَصلت لادخل ذهبت لاصادف سباي في طريقي الذي تفاجئت حين عانقني لكنِ لَم اهتم لاقول:"اين هُم ؟، اين وَضعتم الاطفال و النساء و العجائز؟".

سباي:"انهم بمكان امن ، لكن كيث في الخارج يتشاجر مع ماكسمس و اليكس مُصاب بَخصره و جوري و جاك معه و ريانا و مايا و الملكة لينا و اسكندر مع الاطفال و النساء و العجائز في الملجأ"

"جيد اذاً ، انتَ اين ذاهب؟".

سباي:"لاقاتل بالخارج".
نفيت قائلة:"اتعلم مكان الحَجر؟".

ليوأمإ ، لاقول:"هياً اذاً".
ذهبنا نحن لمكان الحجر ، حينها اقتربت بَسرعة لامسكه.

سباي:"ماذا ستفعلين بَه؟".

"سنقضي عَلى نَصف جيشه و نضعها على العرش وَ مُهمتك هي ان تجلب لي دماء كيث و اليكس و دمائك".

ليوأمأ هو ذاهباً لاليكس ، انا ذهبت لمكان العرش ، لانظر لارى مكان الجوهرة الفارغ على الكرسي في الاعلى.

حينها اتى سباي قائلاً:"حصلت عليهم".

نظرت لارى يده تنزف ، لاقترب قائلة:"انها تنزف!"

سباي:"لا تهتمي ستشفى هيا فَقط افعليها انهم بحاجة الينا".

اومأ لاذهب ، اصبحت عيناي ذهبية ، لانادي ستيف الذي كان بالخارج.

حينها وَقف هو لاقوم بَسكب الدماء عَلى الجوهرة ثم ابتعدت لكن لَم يحدث اي شيء!.

عقدت حاجباي لاقول:"هل انتَ مِتأكد انكَ جلبت دماء كيث".

ليوأمأ ، لاقول:"اذا ماذا يحدث؟".

لويس:"يبدوا ان كيث ليس الملك الحقيقي".
لَقد افزعني لانظر اليه لاراه مع ميرو.

"ما قصدك؟".

لويس:"اخذتي دماء مُستئذب من الدرجة الاولى و هذا دماء سباي و دماء مصاص دماء و هذا اليكس و دماء ملك هذا العرش و هذا ليس كيث".

"ماذا افعل".
قلتها ثم نظرت لاشهق قائلة:"الملك اسكندر لم يعترف بان كيث ملكاً".

ابتَسم ثم نظرت الى ستيف لاقول:"اذا ستيف ستذهب للملجأ و تجلب الملك اسكندر حتى لو رفض ، دون اي ازعاج فَهمت؟".

اومأ ثم نظرت لاقول:"يجب علينا الانتظار".

سباي:"ساذهب لاقاتل ميرو ابقى هِنا لويس اتبعني".

اومأ ، جلسنا انا و ميرو ، لاقول:"ما بَك؟".
لينفي قائلاً:"فَقط اشتقت لرفيقتي التي لم التقي بها".

ضحكت انا ثم صمت قائلة:"فكرة ان الالهة من تختار الرفيق هذا ليس جميل ، اي انظر انا احب سباي و رفيقي اليكس".

ميرو:"نعم لكن هذه هي الحياة تفعل شيء لَم نتوقعه دون اخذ رأينا به"

فُتح باب القاعه ليدخل ماكسمس و ابتسامه شيطانيه على وجهه،

غضب لاستقيم ، عادت عيناي للذهبي و لكن هذه المره تخلله اسود حين رأيت سباي بين يديه.

سباي لم يستعمل قوته ، لما؟، لما فعل هذا و هو يستطيع قتله حتى؟.

صحك ماكسمس قائلاً:"اوه اتى بطلك و فعل نفسه خارق يستطيع قتلي".

نظرت الى سباي الذي كان ينظر الي ، علمت لما فعل هذا حتى اغضب و استعمل قوتي ، بسرعه خياليه قمت بضرب اللعين المسمى بماكسمس على وجهه.

حينها سقط سباي ارضاً لتبدأ جروحه بالألتئام ، ثم ظهر ستيف و معه الملك اسكندر ، بدأ استقام ماكسمس ليهاجمني اكن لويس ضربه على رأسه بحديدة ليسقط مَغمي عليه.

ذهبت بَسرعه لاقوم بَمسك خنجري لاخذ يد اسكندر ثم جرحتها ، حينها بدأت الدماء بالسقوط لاضعها على الجوهرة التي بدأت تضيء ، ابتعدنا نَحن ليخرج ضوءٍ ساطع سماوي من الجوهرة ، حينها دخل كيث ، و اليكس و جاك و جوري.

ذهبت بَسرعه الى اليكس لانظر اليه بَقلق ليقول:"هَل انتَ بخير؟".

ليوأمأ ، تنهدت لانظر الى الجوهرة فجأة صرخ اليكس ، نظرت لارى ضوء يمتد من الجوهرة عليه هو و سباي و اسكندر ، ليبدأو بالطيران نحو الجوهرة.

نظرت لاصرخ قائلة:"ستيف الان".
لينفث ستيف بناره على الجوهرة ، لنراها و هي تتكسر و تظهر قوتها ، لكنها توقفت ، اصبحت حمراء بَسبب نار ستيف .

لاسمع صوت لويس:"نَصفها اليكس و الاخر سباي و من يطفئها نقاء روح اليانا".

كان يهمس و لانظر اليه ليصرخ:" اليانا الباقي عليك".
اومأت لاقوم بَمد خيوطي نحوهم هُم الثلاثة لتلتف حولهم حينها بدأ الخيوط الذهبية بَسحب سوادهم حينها اصبحت لون خيرطي الذهبية سوداء .

لون الاسود يتجه ألي ، لكن تَم مُقاطعتي من قبل ماكسمس ، حينها هُنا تدخل ميرو ليقوم بَمسكه و ضربه ليأخذه بعيداً عنا هو و جاك .

اعدت تكوين الخيوط ، لابدأ بالصراخ حين بدأ السواد يصل لي ، حينها سَقطتُ ارضاً حين عادت الخيوط للونها الذهبي ، ليسقطوا هم ايضاً ، كُنت قَد سحبت غضبهم و شرهم اجمع ، و لكن لما اسكندر؟.

قُمت رَفع يدي ثم فرقعت حينها صرخ ماكسمس بَقوة ، ليبدأ بالاختفاء ، امتدت قوة الجوهرة لي مع شرهم و كرههم و سوادهم.

ليبدأ اتباع ماكسمس بالاختفاء ، نظرت لارى اليكس لاذهب بَسرعه اليه ، تساقطت دموعِ ، كان يصارع جرحه ، فجأة امتدت يد لتوضع على جرحه ، نظرت لارى سباي ، لتصبح عيناه تشع بالون الازرق كما سابقاً (بارت قرية نيوجلاس).

كَم اشتقت الى عيناه ، نظرت الى اليكس الذي أُغمي عليه ، حينها اختفى جرحه ليبتعد سباي ، نظرت اليه لاهمس:"شكراً".

------
يتبع.

ڤُـــوت وَ تَعلـــيِق.

ألِيانا.Where stories live. Discover now