حرق ، ملخص كون و سيينا ج 4

35 0 0
                                    


قابلت سيينا كون مرة أخرى ، عندما دعاها ديان لتناول الشاي معًا. فقد كان كون هناك.

بعد محادثة قصيرة ، طلب ديان من كون مرافقة سيينا إلى غرفتها. 

كان كون سعيدًا بذلك و ربت على كتف ديان ، لكن ديان اعتقد ان كون اصبح منزعجا.

عندما الاقتراب من الوصول الى غرفتها ، نظرت سيينا إلى كون. الذي كان قد احب حقا انها قد نظرت اليه نظرت اليه.

قالت له سيينا أن يتبعها الى مكان ما لأن هناك شيئًا تريد قوله.

اعتقد كون أنها تريد التقبيل ، فسألتها : هل يمكنني تقبيلك؟  فانزعجت سيينا
(لأن هناك الكثير من الناس يمكن ان يروهم).
وقالت إنها ستغضب إذا فعل ذلك. 

ثم طلبت سيينا منه العثور على أشخاص يمكنهم جمع بعض المعلومات. 

ارسل كون مخبرة "انثى" لمقابلة سيينا لجمع المعلومات التي تريد سيينا معرفتها. 

(ارسل مخبرة انثى لانه احس الغيرة من ان تتعامل او يراها رجل)

وعندما التقت بسيينا ، كانت المعلومات التي تريد معرفتها تتعلق بزعيم عشيرة كاليغو .
(و الذي هو كون في الحقيقة لكن سيينا لم تكن تعلم ذلك)

(شعرت سيينا بالغيرة من المخبرة لانها كانت جميلة و اقصر من سيينا و ذات بنية جسيدية صغيرة مقارنة بسيينا و شبهتها بأمها مثال للأنوثة الرقة و الهشة و كيف لكون ان يعرفها و هل يحب هذا النوع من النساء)

وعندما اخبرت المخبرة كون  بما أرادت سيينا جمع معلومات عنه ، أخبر كون المخبرة أن تعطي سيينا المعلومات التي عادة ما تقدمها لأي شخص يسأل عنه.

في ذلك اليوم ، قامت سيينا برحلة سرية إلى المدينة ، وقد عرف كون عن الرحلة من المخبرة. 
فذهب إلى المدينة لمقابلة سيينا. 

وعندما التقى بسيينا ، كان يخشى لثانية أن تنظر سيينا إليه ببرود. لكن الطريقة التي نظرت إليه كانت دافئة. 

ثم أتى فرسان سيينا و هددوا كون. لكن كون قال إنه كان حارسًا سريًا لسيينا.  وفي النهاية سايرته سيينا في كذبته. 

بعد ذلك ذهبوا إلى منزل قريب
(مكان كون السري). 

اعتقدت سيينا أنها قد اشتاقت له ، ولهذا كانت تشعرت بالفراغ عندما لم تقابلته طوال المدة السابقة. 

أخبر كون سيينا أن قماش ملتبسها باهظ الثمن بالنسبة لرحلة سرية. و عرض مساعدتها في التمويه و التنكر.

فأدركت سيينا سبب اختيار ديان لكون كشريك له لأن كون يعرف العالم الحقيقي. 

كانت سيينا تنظر لكون و هي غارقة في تفكيرها هذا.

فسألها كون ، عن سبب نظرها إليه بهذه الطريقة ، كما لو كانت سيينا تريده. 

فأجابته سيينا : نعم أريدك.

  تفاجأ كون بردها. 

أضافت سيينا ، الآن عرف سبب اختيار ديان لك. 

(اعتقد كون أن سيينا تريده كرجل ، لكنه استوعب انها كانت تعني كشريك عمل مثل ديان)

احبط كون من ذلك.
وطلبت منها أن تتوسل إليه حتى يعمل لديها. لكن سيينا قالت إنها كانت تكره الأشخاص غير مخلصين و الاوفياء .
(هي فكرت انه سيخون ديان بطلبه لها بإختياره ليكون معها و قالت له ان من يخون مرة يكون مرة اخرى)

طلب منها كون تغيير ملابسها إلى ملابس عادية.  لكن عندما حاولت تغيير ملابسها ، لم تكن تعرف كيف تخلع ملابسها. 

سألها كون من خلف الباب ، عما إذا كانت بحاجة إلى المساعدة ، فقالت له مشكلتها. 

فأخبها كون انه سينادي خادمتها ، لكن سيينا قالت إنها لم تحضر خادمتها.  و طلبت منه مساعدتها في خلع ملابسها .
(احظر المقص و قص الملابس من الخلف من اعلى ظهرها الى اسفله ثم توقف عندما وصل الى خصرها و هرب . شعر كون و سيينا بالاحراج و الخجل)

.....

رواية مانهوا امنية عظيمة   Novel Great wishWhere stories live. Discover now