💭الجزء 69💭

107 6 0
                                    

69-غير وقفات ماحسات بدوك الكائنات خدام رقوش ضارو بسلطان شدوه وخبطوه مع الحيط نعمان:طلقو طلقو مني طلقو ياقوت هربي ياقوت بالخلعة بقات راجعة بالور راجعة كاتحس براسها تهزات وتخبطات مع الحيط طاحت طاحت معاها زاجة فاش محبوسة جرانة لي بدورها طاحت قريبة منها ياقوت دايخة  سلطان:ياقوت تشجعي اياقوت ديريها ديريها. رقوش:اديريها اتندمي حياتك كاملة انقتلو هو الاول ياتعطيني لغبار يا نقتل سلطان وهي كتشير ليها بصباعها وضفارها لي كانو دوال ورقاق وكحلين ياقوت لي ضربة دوخاتها وراسها كتحس بيه كايضرها بزاف كتشوف اضبابة وكتحاول ما أمكن تحل عينها كتسمع غير صوت نعمان لي كايقاوم وكيعيط ليها. نعمان:متغيبيش اياقوت حياة ختك بين ايديك انتي لي تقدري ديريها يالاه يلاه ياقوت كادور سينتة دحياتها قدام عينها تصرفاتها لقديمة صورة والديها صورت جدودها وختها عمي جيلالي سلطان كتشوف رجلين رقوش كايقربو منها بتاتاقل جبدات خنيشة الغبار من جيبها وصلات عندها رقوش يالاه اتهبط تقجها ياقوت لاحت الخنشة على جرانة لي كانت طايحة حداها مع تلاحت عليها الخنشة مع رقوش غوتات غوتة تهز ليها جبل كولو ياقوت بدات رؤية كتخف وضباب كايغشي عينيها وكتحس بحال الما نازل من راسها أخر حاجة شافتها ياقوت هي رقوش لي ولات رمادقدامها او مرة كانت حاملة حداها وسلطان لي تحرر مم الخدم وجا لعندها كايجري وهي تغيب. "من بعد مرور أسبوع" ياقوت كانت فبيت كبير على لي كانت فيه كتسمع صوت ناس بدات كتحل عينها بتتاقل وصورة مزال ماوضحاتش ليها كتحل عينها على صورة جدها وجداها ناض جدها بشوية ومشا جيهت الباب كتسمع فيه كايعيط على شي واحد وكايقوليه"فاقت فاقت وأخيرا فاقت" دخل جيلالي وراضية دادة أمينة ودخلات لوجه لي توحشاتو وشحال هادي ماشافتو نزلات دمعة من عينها جات سهيلة كتجري

حجاية ياقوت💭مكتملة💭Where stories live. Discover now