حسنًا لنرى، كيف حالك الآن أولًا؟عن ذاتي، سأغادر المجموعة، كما يقولون (بناقصهم).
وليكن بعلمك الرجال صريحون جدًا ولا يهتمون لجزئية مراعاة مشاعر الطرف الآخر إلا إذا كانوا يهتمون لأمره فعلًا، سواء كان صديقًا أو أخًا أو حبيبًا، مهما كانت العلاقة فهو لن يراعي مشاعرك بصدق إلا إذا كان يراعيكِ أنت بذاتك.ما الحل في مثل هذا الوضع؟ مغادرة المجموعة والمحافظة على علاقاتك مع بقية أصدقائك.
نقطة أخرى؟
امنعي في حياتك الصداقة مع الأولاد، هناك تحدث معه واختلاط بقدر الحاجة التي ترغبينها.بصرف النظر عن عادات بلدك، وما يحدث وما هو مباح عندكم أو لا، أنت ستتأذي. غير هذا إن كنتِ مسلمة فهو لا يجوز. أنت أنثى عزيزة لكِ حرمتك، ولكِ مكانتك ويجب أن تكون قيمتك في نفسك أكبر من هذا. 💜
يمكنك أن تبدأي من جديد وتنتقي الأصدقاء الذين ترغبين في أن تصادقيهم فعلًا والذين يحبونك فعلًا أيضًا.
ونحن هنا لأي استفسار إن أردتِ.
- جراي.
YOU ARE READING
||واردةٌ مِن مَجهُول||
Random- رسالة جديدة واردة! -مِمَن؟ -مجهول يتابعكم يا محللين! رسالة واردة حيث نعرض رسائل صراحتكم ونجيب عليها بكل ود.💜