💝🫂احم عدنا إليكم من جديد ببارت خفيف لطيف يجيب صداع ويصدم والله أعلم وش كمان بس يارب تتخطون الفراشات 🤭❤️
🚨🚨 ملاحظة :
طبعا قبل تقرون انسوا كل شيء قلته عن البارت هذا بالبارت الماضي لأني غيرت بالبارت كثير وقررت أبين لكم منظور الأبطال بشكل أكبر
وأوضح لكم مشاعرهم وردات فعلهم عشان تفهمونهم وتتفهمونهم 🥺💞
😣و اللي تسألني عن البارت الجاي برسل لها مومو تشغل ذهبيتها عليها
لأن ذا البارت ٧٥٠٠ كلمة كتبتها بعد ما خلصت مذاكرة اختباري اللي بتجالد معه بعد شويات 😮💨😮💨
بس اليوم آخر اختبار الحمد لله وبخلص 💓🔥👏🏻
وبريح راسي كم يوم 💆🏻♀️ لأني عصرته كثير وبعدها بكتب لكم البارت الجديد ولو خلصته بنزله
مافي وقت محدد للتنزيل 😚 و أي وحده تسأل عن موعد نزول البارت بطنشها نيهاهاها 😈
بسم الله واستمتعوا بالقراءة 💞💞
---------------
ظل 'ديفيد' يستمع بصبر شديد لكلام رفيقته حتى انتهت
ثم قال بغضب مكتوم وهو يرفع يدها بينهما أمام وجهها : "لا أهتم بالمساجين الملاعين أخبريني كيف أصبتي "
والتي أعادت الطبيبة تضميدها في وقت سابق بطلب من الألفا الذي قلق بشدة بعد أن رأى شدة احمرار يد أرنبته حتى بعد استخدامها مرهمًا للحروق
و شعرت 'مونيكا' براحة لأنه وكما كانت تريد لن يقوم 'ديفيد' بالتحقيق حيال ما حدث بالسجن حاليًا
لتقول بلا مبالاه فمعرفته شجارها مع الحشرة ليس مهمًا حقًا كأهمية اكتشافه هروب ملك الأسماك : " مجرد شجار بين فتيات لاعليك "
و استطاعت رؤية الغضب يرتسم على ملامحه بعد أن انقبض فكه واظلمت عشبيتاه ولم يغب عن ناظريها عروقه التي برزت بالكامل لأنه يقبض على يده محاولاً التحكم بأعصابه من رده فعلها كما تعتقد
لكنها سرعان ما ادركت السبب الحقيقي بعد أن زمجر بغضب : " أقسم على قتل أولئك العاهرات.." لم يكمل حديثه لأنه بدأ بتقليب الأمر في عقله متذكرًا تصريح الغاما حول الشجار
أما 'مونيكا' نظرت له بصدمة لم تخفيها على توعده بقتلهم : 'هل كان يعلم بشجارنا ؟ اعتقدت أن 'جوني' كان يكذب في الحفلة بتصريحه.. لكن هناك شيء خاطئ إنه يهدد بقتلنا الاثنتان ولم ينحز في صف ابنه عمه..'
YOU ARE READING
when devils meet || حينما تلتقي الشياطين
Werewolfتتحدث القصة عن القدر الذي جمع رفيقين من عالم من مختلف أقوى ألفا في العالم يجد أن رفيقته فتاة بشرية لا يستهان بها هل ستوافق البشرية على قبوله كرفيق ؟ هل ستتركه وتتجاهل رباطهما ؟ هل سيدع الالفا رفيقته تذهب ؟ هل سيوافق على كون رفيقته بشرية ؟ هذا ما س...
