part 34 : الخفايا

10.6K 683 1K
                                    

أولاً وحشتوني جميعاً 🫂❤️

ثانياً التفاعل 😓💔
صح ما اركز على الارقام وقلت ما اهتم لها ولازلت على كلامي اللي يهمني هو التفاعل وشفت أمس آخر بارتات مو بس واحد عدد قرائات البارت ٥ الاف بس النجوم ٣٠٠ وشوي حتى من قبل لما كنت احط تحدي عدد معين مثل ٧٠٠ مايوصل حتى ولو بعد اسابيع غريب جداً 🧐

وأكيد قبل كل شيء انتوا مو مجبورين على التفاعل وانتو مو حابين اللي تقرأونه لذلك متأكدة ان السبب في اختلال كتابتي واحداث الرواية مو قاعدة تجذبكم للتفاعل او تحمسكم او تحبوها مثل قبل ❤️☺️

ثالثاً
مابقدر اتفاعل مع الكل مثل قبل بحكم اني بركز على تحسن صحتي أكثر 🫂💘

رابعاً
مونيكا بشحمها ولحمها بتستلم كتابة البارتات وتنزلها بعد مراجعتي لها مثل ذا البارت و استمتعوا بالقراءة 💗💗

- بداية الفصل -

وتبعها هو مباشرة دالفاً البوابة أسفل صدمته الكبيرة وتبعها رؤيته تواجده بداخل منزل رفيقته التي توجهت راكضة نحو 'سام' المصدوم بدوره وإختبئت خلفه

وليس هو المصدوم وحسب بل كامل المجموعة الذين كانوا متواجدين في غرفة المعيشة بعد عودتهم من التسوق ومواعيدهم الرومنسية منتظرين فطائر التفاح واليقطين التي يطهوها 'فرانسيس' من أجلهم

مدت 'مونيكا' لسانها مغيضةً الألفا الذي لم يزح عشبتيه عنها بعد إنغلاق البوابة خلفها لكنها شعرت بالخيانة بعدها بفضل 'سام' الذي أمسك بياقة معطفها من الخلف ورفعها عن الأرض مقدماً إياها للأمام

نطق 'سام' بحده : " أجننتي !!! لما قمتي بفتح البوابة ؟ "

لتجيبه بضيق دون إخفاء ذهبياتها : " ألا ترى أنني أحاول الهرب يا أحمق ! "

ووصلها رد 'آندي' الذي وقف من مكانه بإبتسامة مخططاً لإحضار حقيبته الطبية السوداء : " اهربي كما تشائين لكن لما سمحتي للالفا بالدخول خلفك ! ألا تعلمين مدى خطورتها على غيرك ؟! "

وأجابت هي بإبتسامة عريضة بينما تضع يديها في جيوبها : " نعم البوابة خطيرة وقد تقتل عابريها لكن 'ديفيد' قوي "

ختمتها بضحكة أمام أنظار 'ديفيد' الذي لايزال يحاول إستيعاب مايحصل حتى كشر بأنيابه على 'سام' الذي صفع 'مونيكا' على مؤخرة رأسها لتصمت

when devils meet || حينما تلتقي الشياطينΌπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα