أظن الرغبة الحثيثة في الإستيلاء عليها و تركها خائرة القوى ، دون عين ترى أو أذن تسمع هو أمر سيريحني أكثر.
ذاك ما فكرت به عند أول مقابلة لي معها ، ترتدي فستان الزفاف الملفوف حولها ، لربما تركت نفسي أسهد فيها قليلا ، مسألة كهذه تضر بكياني ، الذي لا ينجذب لهذا النوع من المغريات.
تداركت وضعي في كل مرةٍ أنظر لها ، أريد عادةً فقط قتلها بجنون ، حتى لفظ أنفاسها الاخيرة سيكون صعبًا لها ، ولكن أعيد التفكير
من سوف يمتع أوقاتي ، فهي كل مرةٍ تعطيني وقتًا ليس سيئًا.
أردت إمتلاكها ،، نبض قلبها ، آنفاسها ....رائحتها حتى رموش عيناها تنتمي لي.
تثيرني هذه الأفكار حينما أنظر إليها ، كما لو أنها تستنجدني لأفعلها ، ولكن ما فائدة الدمية المكسورة إن لم تكن مفيدةً.
كل هذا الإمتلاك سيكون مملًا ، أي قطعة لن تكون صالحة للعب ، ليس لها جدوى .
بريق لعينيها اللافتة شيء لا يسر الخاطر ، ليس لأنني أكره و لكن لكونه يجذب الآخرين .
هي تدركني بالفعل و لكنني أريد المزيد منها ، حتى تصبح مجرد كائن مطيع لي ، لديه فقط أنا مثلما هي لدي.
لن يكون ميزان العدالة مستوي ، هي لدي الوحيدة ، لذلك صب إهتمامها الكامل يكون لي وحدي.
أستزيد بأخبارها ، من رافقها و ما تفعله ، أريدها أن تتبع خطواتي ، ملفوفة البصيرة بقطعة قماش لن ينزاح .
تعارضني و تخاصمني لأجل مختلة عقلية في المصحة .
تتجرء على الضحك في وجه رجل غيري.
كان كمية الكره يستمر في الإزدياد ، لكن ببعض من الصمت و تجاهلها تصبح راضخةً .
سهل علي هذا ولكن ليس ممتعًا بعدها.
وددت في المزيد منها ، كيف لمثل هذا الجنون أن يحدث ، أن لا يكتفي شخص من شخص؟
آغار عليها ...زوجتي تلك هي تجعلني هائم اللبّ ، أتصرف بعكس ما أريده ، لذلك ...أرغب في كسر رقبتها ، أدنى قوة توصلها إلى الموت المحتم.
لكن مجددًا هي حبها لي يقف كالحائل بينها و بين الموت ، لذلك أحاول أن أتمالك نفسي حتى لا أقيدها .
تستطيع ببساطة أن تغير رأيي ، قد أفعل ما أكرهه كي لا تجعلني من الماضي.
رغبت بها ، تنظر لي كرجل في النهاية و ليس كشخص مجهول تزوجته طاعةً لعائلتها ،كونها تتأثر من قربي
YOU ARE READING
مشوه ¦¦ Shapeless
Romance[ يتم التعديل على الرواية ] أول خطوةٍ كانتْ لها و أخر خطوةٍ كانت لهُ في صددِ إرتوائِها منْ قسوتِه، كانت تَرويه منْ حبهَا بدايةٌ حثيثَةٌ للإظهار حبها لكَسبِ حبِ رجلٍ فقدَ نصفَ ملامحِه وكامل مشاعره مُشَوَهْ أغرقَ في هوسٍ مقدمٍ بكاملِ مشاعرِ الغرامِ م...