Nameless |مجهول

"مايكلا"

- -

لقد كان رائعاً رؤية والدتي ووالدي في المنزل معاً متزوجان ويحتفلان بعامهم الثاني وحبهم الخالد ولكن مايجعلني سعيده الأكثر هو كون والدتي سوف تنجب طفلاً وتصبح عائلتي كبيره.

ولكن الأروع هو كوني أملك بعض المشاعر لفتى الذي يعيش في نهايه الحي هو ليس من الفصيله ذاتها ولكن هو يبدو جيداً لا أستطيع لقائه دائماً ولكن والدي صديق صاحبه لهذا أستطيع رؤيته مره كل أسبوع حسناً هذا محزن ولكن أعرف أسمه هو يدعى "كالوم"

بالحديث عن الفتيه العم هاري يبلي جيداً في عمله مع والدتي .

ولكن هل أخبرتكم بأن والدي كان صاحبي من البدايه وقام بوضعي بجانب والدتي كطعم لتقع في حبي وثم حب والدي حسناً هذا نجح ولكن بعد مده من الصراع والصراخ فهما كانا مزعجان في البدايه عندما يقومان بإختراع صوتٍ خاص لي أو رمي على الشخص الآخر ليعتني بي كانا سيئين حتى علما حقاً بأنهما خلقا لبعضهم فوالدي كره كونها تحب البقاء مع هاري واستسلم لها ولكن بعد كل شيء هو كسر كل شيء وعاد لها وأخبرها بحبه الذي يكنه ولم يصدق بأنها تحدثت معه في المقام الأول والدي كان يراقبها في كل مره تخرج فيها من منزلها .

والدي كان يلاحقها ويتجسس على حياتها هو أسوء من عمي لويس بالحديث عن عمي هو غادر الولايات من سنه ليكمل تعليمه وتطوير لغه جديده لم أتذكر اسم الدوله ولكن كانت تبدأ بحرف الألف الجغرافيا صعبه على قطه في عمر كبير عزباء.

هل أخبرتكم بأنني حقاً أجد والدي جيداً كطبيب بيطري فهو يأخذني معه أحيانا للبقاء مع المرضى هو سوف يتسبب في موتي .

أكره تلك الأيام التي يبقياني فيها مع جدتي فهي بعلاقه جيده مع والدتي ولكن هي مازالت تحمل والدتي الذنب في رحيل جدي عائلتي تملك الكثير من المشاكل والدراما ولكن مازالت على قيد الحياة وهذا يجعلني سعيده.

لا أُخفي بأنني خفت أن تقع والدتي في شباك عمي هاري الطبيب الوسيم ولكن والدي سيطر على ذلك الوضع وأخذها أنا فخوره بهما وفخوره بذوق والدتي الأسود القاتم فهي تلبسني الكثير من الأسود.

ولا أعرف بحق الجحيم ماذا يحدث أمامي عندما أرى والدي يغني لوالدتي تلك الأغنيه الغريبه وهو يتحدث بصوت مخترع لي ولكن المشكله هو كونه يستعملني كالدميه أين حقوق الحيوانات عن تصرفات والدي هذه لتبدأ والدتي بقولها"أنا القطه الأن" .

حسناً تحدثت كثيراً أبقوا سعداء لا تنسوا دائماً فحيواناتكم الأليفه تحبكم كثيراً

كانت معكم مايكلا توملينسون القطه البيضاء العزباء التي تحب النميمه والتأمل بالفتيان الوسيمين .

- نهايه مايكلا-