ليام هرع الى الغرفة وطلب مني ان ابقى بعيداً عن هاري للحظة. اود ذلك ، لكن لا اعتقد بأن هذا محتمل. هاري قال بأنه يشعر بالدفئ مني -وصخين-. الم يشترط بجعل هذا حرفياً مستحيل ؟ -يعني هو صرح لها بأنه يحس بالدفئ معها وهو قبل كان يقولها لا تقربين مني فهمتوا؟-
انا فقط مشتته تماماً ، جالسه هنا وحيدة بغرفة الجلوس. استطيع سماع هاري يأن ويشكو عبر هذة الحوائط الرفيعة. وكأنه يشعر بالكثير من....الألم
ليام اخيراً مشى خارج غرفة هاري و تحديداً بإتجاهي. انا استقمت سريعاً و تنفست اخذت نفس-. هو توقف قريباً من باب المطبخ واخرج تنهد.
" هنالك تغيرات في الخطة. انها غير متوقعه بالكامل وانها سوف تغير اللعنة......علمياً كل شيء " هو تمتم وتنهد بإحباط.
انا جلست ، مهتمة لما سوف يحصل " حسناً ،مالمفترض من هذا ان يعني. لا تلطفه - يعني لا يخليه شي بسيط - . استطيع تحمله " انا قلت وهو نظر بداخل عيناي ، تقريباً كأنه يصارع في معركة داخله.
" انا متأكد بأنكِ تعلمين بأن هاري بات يشعر الأن بشكل كامل. وذلك يعني. إرتفاع حرارة ، الم ، متعة" ليام قال واخر كلمه تحت انفاسه ، لكن سمعتها. الشعر الذي في اسفل عنقي وقف وشيئاً بداخلي ثار- طلع/ظهر- .
"ك-كيف؟" انا اخرجها بقوة -يعني بالغصب- ، محاولة ان لا اجعل تفاجئ يحصل على افضل ما فيّ.
" حسناً ، " ها هي المعركة في عينيه مرة اخرى "ا-نه فقط- الطبيب قال بأنه نادر ، لكنه حدث " نبرة صوته تحولت نهاية حديثه وهذا علامة واضحة على كذبه. ذلك كان الجزء الأساسي في دارستي التحقيقية. عندما يكذب الناس ، هم عادتاً ينظرون الى الأعلا او لليسار او تتغير نبرة اصواتهم تصبح اعلا من العادة.
ان هم لن يخبروني الحقيقة. انا متأكد من ان شخصاً اخر سوف يجعلني اعلم. ربما لويس.
انا لم احضى بحديث مع لويس لوقت طويل ، ولم اراه ابداً.
" واو ، هذا مذهل " انا ذكرت بصوت مغرم - يعني كأنه عاجبها وكذا او متعجبه بإعجاب انشاء لله فهمتوا - . هو اشتراه - يعني مشت عليه- .
" متى استطيع رؤيته ؟" انه سؤال الفوري التالي.
" ربما في ساعة اخرى او هكذا. انه في كميه الم كبيرة يعطيه شعور جسده للمره الأولى " ليام قال وهز رأسه.
" فقط لا تذهبي حالياً. الأن لدي شيئاً يجب علي الذهاب للقيام به. ابقي حتى ءأتي " هو قال ومشى نحو الباب. هو اخرج المفاتيح من جيبه وفتح الباب ، يتركني وحدي في هذا المنزل برفقه هاري.
انت غبي لعين ان كنت تفكر بأني سوف ابقى بالجوار طوال اليوم بينما استطيع بكل بساطة الدخول لغرفة هاري .
انا وقفت من بقعتي على الأريكة و صنعت طريقي نحو غرفة هاري. انا لست واثقة بأن لويس او نايل قي المنزل ، لكنه صامت بشكل مخيف ان لم تحسب صراخ هاري او أنينه. ربا استطيع إعطائه رسالة ؟ لا اعلم. لكن ربما اود مساعدته.
انا بسطت يدي على المقبض وببطئ فتحته ادفعه ببطئ ، فوراً انا رأيت هاري يقبض على معدته على الفراش، الأغطية دُعت على جانب و وجه يلتوي بألم.
" مالخطب بالعاهرة - يقصد بطنه-" هو صرخ وبدأ يأن. المصطلح جعلني اشمت- قصدها كلمه بيتش- لكني غطيت فمي سريعاً بيداي، لكن رأسه صوب سريعاً.- يعني التفت عليها بسرعة -
" اه ! كريس ! تعالي الي " هو قال وتأوه في النهاية . انا ببطئ اقتربت له ، اراقب كل خطواتي .
هو مد يديه وامسك بيدي . يعصرها وانا قفزت فوراً. وجهه شاحب وباهت ، لا ضوء يشع خلف عينيه .
" لدي حبوب مسكنة استطيع تناولها. هل تستطين إحضارهم لأجلي ارجوك؟" هو سأل واعطتني وجه الجرو. لا استطيع قول لا لهذا ! بالإضافة اريد مساعدته ليشعر افضل .
"ن-نعم بالطبع. "
" هناك في درج ملابسي تحت بعض الملابس " هو قال و انا إستدرت لأنظر للغرفة. انا رأيت الدرج، انا فتحت اول درج.
" هذا ؟" انا سألت وهو اومئ.
انا استدرت عائدة و بدأت بالبحث عبر القمصان حتى وصلت للأسفل. رأيت كيس بلاستيكي فضفاض عالق اخرجته. يحتوي على حبوب بيضاء دائرية. قد يكونون ايبوبروفين - حبوب مسكنة للألم - ، اعتقد بأنهم ليسوا ملونين بلون كستنائي .
انا تركت إشتباهاتي خلفي و جلبتها بإتجاه هاري.
" هل تستطين إخراجهم وتضعيهم على لساني ، حب؟" الإسم المستعار ارسل قشعريرة لأسفل عامودي الفقري. برقة انا قمت بفتح الكيس و اخرجت الحبتين الصغيرتين خارجاً. هاري جلس على السرير و حرك جسده اقرب لخاصتي. هو جلب رأسه اكثر قرباً واخرج لسانه نحوي. انا إبتلعت و وضعت الحبتين على لسانه. انا لست متأكدة ان قصد ذلك ، لكن حافة لسانه لعقت اصابعي كما انا سحبتهم بعيداً -يععع- .
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
انا نظرت للأسفل سريعاً لأضع الكيس بعيداً لكن شعرت بشيءٍ خلف رأسي انا لهث عندما عندما دُفعت نحو هاري. انا شعرت بشفتي تتصل بخاصته وانا كنت سوف ادفعه ،لكنه عصر جانب معدتي - فوق خصرها بشوي - و فمي فُتح للهاث اخر .
هو استعمل لسانه ليدفع إحدى الحبتين لفمي. انا مشوشة بالبداية وانا دفعت بعيداً. هو امتلك إبتسامة خبيثه على وجهه والحبة بدأت تذوب في فمي .
" إبتلعيها " هو قال بصوت عميق وانا بحصانة-يعني بثقة انه ماراح يجيها شي- إبتلعتها. لا اعلم لماذا فعلتها ، اشعر بأنه صحيح في هذة اللحظة. بالإضافة انه يجعل هاري يشعر افضل ان فعلت ما يقول. بالرغم من ذلك لا اعلم لما احتاج ايبوبروفين بينما هو الذي في حاله الم.
هو استقلى عائداً للسرير ، وربت على البقعة بجانبه. انا مشيت للجهة الأخرى من السرير و سقطت بجانبه. معدتي بدأت بالشعور بالغرابة قليلاً. لدي الكثير من الفراشات وانا احكمت إغلاق عيناي قبل ان افتحهم مرة اخرى. هم بدؤ يصبحون ضبابيين كل لحظة.
" مرحباً بكِ في عالمي " انا سمعت هاري يقول ويبتسم بتكلف.
