chapter 11

12.1K 886 505
                                    


مرحبًا✋
اعتذر على تأخري عن موعد النشر ، لكنني لم اصل المنزل إلا متأخرًا ليله البارحه ، كنت حقًا أبحث عن سريري فقط لأنام، أعذروني):

لطفًا عزيزي القارئ:

لاتنس التعليق على الفقرات اثناء القراءة💚.

استمتعوا بالقراءة.

Love you
all💗

__________________________

عقدت حاجباي بينما استوعب ماقالهُ للتو: ماذا !؟ .."سئلتهُ ببلاهه اصابتني" هل تكن لي المشاعر!

أشاح بوجههُ عني قبل ان يضحك: لا ، كنت اقصد انه سيفسد خططي التي وضعتها لنا ..، لقد فكرت في أن نرى العالم معًا ، ونتخلص من السجن الذي كان يقيدنا به أبي والقطيع.

نظرت لهُ ادرس ملامحهُ : لن يفسد اي شيءٌ لأنني لن اصبح رفيقه بشري ابدًا.

ظهرت ابتسامتهُ وهو يتمتم بخفوتٌ انه سيجمع اغراضه لنرحل ،رغم انني اخبرته للتو بعدم مرافقتي لهُ!، اظنهُ لم يصدقني.

كدت اعترض على ذلك ، ولكنه لم يعطني الفرصه.

فقط غادر برضى ظاهرٌ على ملامحهُ بعد تأكيدي على رفضي للشريف.

لاأفهمهُ.!

جلست على السرير بإحباط، لاأعلم ان كان خياري بالرحيل موفقًا ، او ان كنت سأنجح بالهرب بمفردي ..ولكنني سأحاول.

:من قال أنني مجرد بشريًا ايتها النبيله.

التفتُ بصدمهٌ لاجده مستندًا على اطار الباب مكتفًا يداهُ ورجليهُ متعاكسهُ بكسلٌ: هل تتنصت علينا!

اجاب مبتعدًا عن الباب:لم احتج لذلك.

نهضت مواجهتهُ:ماذا تقصد بانك لست بشريًا...ولماذا تناديني بالنبيله؟."سئلته وانا أراجع المعلومات التي درسناها كلها عن البشر الذي يصطادون الذئاب ، هل يعقل ان يكون واحدًا منهم"

اقترب ليجلس على الكنبُ في طرف الغرفه ، واضعًا احدى قدميهُ فوق الأخرى، مجيبًا ببساطه: اقصد مايفهمه عقلكِ الصغير ان كان يعمل أساسًا!، لست مجرد بشري، "استطرد" في الحقيقه لست بشريًا أبدًا "أشار لجسده بابتسامه"عدا شكلي الظاهري فقط..تمامًا مثلكِ انت وصديقك المراهق.

سعلت: ماانت اذًا؟!.

ابتسم بخفهٌ : هذا لايهمكِ ، فقط اردت أخباركِ هذا حتى لاتختاري الشخصُ الخطأ ايتها الصغيرة.

The choiceTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang