رغد: أحمد شنو دخلة! اهلي اذا عندهم شي وياك انت بس.
عبود: دكيت الباب.
فارس: طلعت للباب و اجة وراي أبوي، فتحت الباب عبود و رغد، و زيادة لازم ايدهة
عبود: السلام عليكم، اني ضربت رغد بالسيارة، ما جنت منتبه لكن الحمدلله بس رجلهة تأذت ما تكدر تمشي وحدهة، بسرعه حجيت حتى يعرفون ليش اني ماسك إيدهة.
رغد: شنو حجة هسة يصير عليه فصل و ما اعرف شنو، سلمت على بابا و فارس و ستندت على فارس و دخلت
أبو رغد: تفضل عبدالله
عبود: دخلت للاستقبال.
رغد: اني دا امشي و أفكر، شعجب اهلي رحبو بعبود و فارس ما حجة شي، اجتي ماما حضنتني و بقت تبجي و اني هم بقيت ابجي
فارس: ماما على كيفج رغد مسويه حادث و مضروبة برجلهة
رغد: اجتي مريم سلمت عليه، و كعدت بالصالة
مريم: شلون صار الحادث؟
رغد: «شلون» ردت اروح اشتري و نضربت بسيارة، مابية حيل احجي بعد.
ام رغد: مريم عوفي رغد خليهة ترتاح، الحمدلله هي بخير
ابو رغد: يي عبدالله صحيح الي حجيته برة؛ لو شنو الصحيح؟
عبود: لا مو صحيح.
فارس: يي احجي شنو هو الصحيح -بصراخ-
عبود: اني جنت طالع اشتري، رجعت للبيت امي كالت لي اكو بنت كاعدة جوة تريدك! اني تعجبت دخلت شفتهة رغد نصدمت......... حجيت كل الي صار، و فكرت احجي النفسي؛ و لو بالهدف لو بالنجف، عمو انتم تعرفون الماضي كله لكن، اريدكم بس تسمعوني شوي؛ سولفت له من يوم عفت رغد لليوم و اني تغيرت، و الي صار مع اهلي جزاء اعمالي السيئة
ابو رغد: البقاء لله يعني والدتك تعافت هسه، كعدت من الغيبوبه؟ اني بيوم الحادث شفتك نايم الفجر يم امك، كنت بالمستشفى
فارس: «افكر» ليش أنقذ رغد معقولة صدك يكون تغيير؟!
عبود: يي الحمد لله كعدت من الغيبوبة صار شهر، عمو، فارس انتم عرفتو كل شي هسه اني اطلب منكم فرصة وحدة، و اذا أخطأت بحقكم الكم الحق تقتلوني اذا تردون.
ابو رغد. انت اذا تغيرت او، لا النفسك و اثبت لربك مو النا؛ و انت ليش مصر ليش ما تروح من حياتنا؟
عبود: عمو اني طول هاي السنه ما رجعت، مو خوفاً من التهديد لكن حتى رغد ما تعرف الحقيقة لكن؛ بعد ما عرفت الحقيقة و عرفت الي صار بيه رجعت، و ليش مصر! ما كدرت أنسى اكولها بس اكيد تتعصب مني، بس هو مو حرام، عمي اني صدك حبيت بنتك من كل قلبي و سنه و اني ما كدرت انساهة، اني رايدهة بالحلال
أبو رغد: «أفكر» اكيد هسه الناس تبقى تحجي على رغد لئن نفقدت و هسة اجت، اذا هي وافقت عليه ليش لا او اضطر ازوجهة لولد عمهة، لا رغد راح تتزوج واحد من ولد عمهة، حتى الناس ما تحجي عليهة
عبود: لاا ليش تحل الأمور هيج و احتمال هي ما تريد تزوج، طشو خبر اني دعمتهة و ما كلت لكم لئن خفت تموت و انسجن، و لحد ما صارت زينه رجعتهة للبيت، و هسه انتم عرفتو، بأجر اجمع أعمامي و نجي الكم نفصل، حتى ما ترفعون علية دعوة، و من نجي كل الناس راح تعرف اني صاحب الحادث، و محد راح يعرف غيرنا إحنا.
أبو رغد: كلامه منطق، هيج ما راح اضطر ازوجهة حتى الناس ما تحجي، فارس انت شنو تكول؛ اذا اتجاهل قراره راح يضوج يبقى معلن الحرب هو وعبود
فارس: «أفكر» هيج رغد ما راح تنجبر على الزواج من ولد عمي، و اكيد اذا ما سوينة هيج بابا راح يجبرهة تزوج، يي اكيد لمصلحته اختي لازم نسوي هيج
أبو رغد: عبدالله باجر الضهر تجون، و بالنسبة للفصل راح اخليهم يحجون و بعدين اكول، ما نريد شي لئن بنتي سالة.
عبود: ان شاء الله، عمو حتى لو تطلب براحتكم
فارس: احنا ما محتاجين لك، هاي بس كدام الناس.
عبود: اعرف و حتى يتم كل شيء على حسب الأصول، طلعت و طلعو وراية فارس و ابوهة، اهاا نسيت الأغراض جبتهن و اجيت انطيتهن لفارس، هاي غراض رغد و بيهة علاجات مكتوب عليهم الوقت و الكمية و ما بيهة غير العافيه ان شاءالله، سلمت على ابو رغد و تقدمت أسلم على فارس صح هو سلامه بارد بس عادي.
أبو رغد: فارس ما أريد اي شخص يعرف بالحقيقه حتى زوجتك ما تكول الهة.
فارس: يي بابا ان شاء الله، و راح احاجي رغد اليوم و اكول الهة حتى هي هم ما تحجي.
أبو رغد: لا اني اكول الهة اليوم.
عبود: رجعت للبيت
ام عبدالله: هلا ابني بشر شلونهة رغد؟
عبود: الحمدالله زينه رجعتهة لأهلهة.
ام عبدالله: و شنو سوو؟؟
عبود: تصلت بأبو رغد قبل ما نروح و...........
ام عبدالله: و هسه شنو راح تسوي؟
YOU ARE READING
القلادة الفضية
Romanceطيبة القلب و طفلة من الداخل لكن قوية، ماذا أن وقعت بحب شخص متكبر لعوب جريئ ولا يعرف الحب هل ستقع بجنون الحب. حب، فراق، حقد بعده لقاء، ما أحرگ القصة عليكم، اغلب التفاصيل مذكورة بالحلقة المنشورة ..... تابعوا و اعطوني رايكم بالتعليقات و رأيكم هل ي...