هذي هي البداية

262 6 2
                                    

عبود: كعدت الصبح سبحت و بدلت و اصدقائي اجو يسوون لي الشعر، و بقينة ضحك و سوالف

رغد: كعدت و رحنا للصالون اني و ماما، و ماما راحت تجيب البدلة الي حجزتهة.

رهف: تأخرت شوية الساعة بـ٩ رحت للصالون

أحمد: تحضرت و الساعة بـ12 اني و كل أهلي و اقاربي رحنا ألبيت عبدالله، لئن ما قبل كال العرس ببيتي و هو وعد يتكفل بيوم العرس و ابوي الحنه النة احنا الثنين، المهم رحنا، وصلنا أقاربه موجودين رجال و نساء.

رغد: طلعت من الصالون الساعة بـ2 اجة عبدالله، صورنا اني وياه، و اجة فارس أخذنة دخلت، و صارت الهلاهل و شغلنة اغاني و بقينة نركص كلنا، يي حتى اني.

رهف: اني تأخرت بـ3 يلة رحت للتصوير و اجة أحمد و صورنة، بعدين اجة بابا اخذني و رجعنة للبيت، و لأجواء تجنن

عبود: صارت الساعة الساعة بـ 5:30-حضرنا سيارات الزفه حتى نروح البيت البيت رغد، و أحمد و أقاربه يرحون البيت رهف، إني رحت و كل اقاربي وياي دخلنا كعدنة.

أحمد: بعد ما راحو بشوي، اني و اقاربي رحنة لأهل رهف.

عبود: ما طولنة هواي رجعنة و أقاربهة اجوي ويانة، وصلنا أحمد بعده ما راجع،و بس اعمامي، و ابو أحمد باقين بالبيت يساعدون الطباخ.

أحمد: كعدنة شوي بعدين رجعنة، و اقارب رهوفة اجوي ويانة، عبود راجع و صلتها للحوش بعدين طلعت، لئن مو ضابطة ادخل جوة، طلعنة برة يم الشباب، صارت الساعة بـ 7 صبو العشة للرجال و النساء.

رغد: اني و رهف كاعدات عاقلات ههه، هم يتعشون و احنا نباوع ولله جوعانه

رهف: اني ما جوعانه هواي، اكلت من جنت بالصالون.

رغد: اني ما اكلت شي من الريوك، خلصو عشة اجتي ماما لبستي هذا الي يلبس فوك التسريحة و يستر الجسم، مهم ما اعرف شنو إسمه، و رهف هم لبسته، لئن راح يدخلون الشباب.

عبود: خلصو عشة نهائياً الساعة بـ 8 انطيناهم خبر يلة راح ندخل اني و أحمد، حتى ناخذ رغد و رهف.

أحمد: عبود شلون خاف اخربط و امسك ايد رغد، هم ثنينهم راح يلبسون الكبوس.

عبود: يلة عادي و اني اخذ وهف«اضوجهة»

أحمد: عبوود -بغضب- ولله صدك شلون نعرف هن نفس الطول؟

عبود: ام رهف وين واكفة هاي رهف، و ام رغد وين واكفة هاي رغد، فهمت، دخلنا اني و أحمد البنات ما مبين منهن اي شي، بس مثل ما كلت له اني رحت وين ام رغد و هو راح وين ام رهف، اشرت لأحمد اطلع انت أول.

أحمد: طلعت اني و رهف صعدتها بالسيارة، و اخذت اغراضهة.

عبود: طلعنة و صعدت بالسيارة و اخذت جنطة بيهة غراضهة و رحنا للفندق؛ بالمناسبة هو نفس الفندق الي راح يرحون له رهف و أحمد، اني حجزت غرفتين و كلت لأبو الفندق يزينهن، غرف عرسان، حبيبتي تذكرين اول مرة صعدتي وياي، منو كان يتوقع يجي يوم و تصيرين زوجتي.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 29, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

القلادة الفضيةWhere stories live. Discover now