" 22 "

803 62 65
                                    

‏" إني أميل للجمَال في كل شيء أميل للقهوة، الكُتب، وأميل للحُب ، وإليك ".

______________

* كتابة تايهيونق *




أين أنا الان؟!

أنا في مَنزل بعيدٌ كل البُعد عن منزلي القديم ، أجل حين وصلت الى ضاحيتي لم أشعر سوى بشخص يجذبني و ما كان هذا الشخص سوا بوقوم، ولكنه مُختلف تماماً يرتدي بذلة مخملية بلون رمادي و قبعة كان انيقاً بشكل مريب بالنسبة لي.. سحبني لأحد الأزقة يخبر فتى يدعى هايسو ان يأخذني لمقرهم السري و هذا بالفعل ما حدث


أنا في منزل خشبي عَتيق ف أعلى التل الكبير مُختَبئ خلف أشجار الطقسوس المُغطاة بالثلوج  و أشجار ألقيقب كذلك لم تخلو من الثلوج البيضاء و اشجار اخرى جذوعها تغطيها الطحالب ، المنزل يقع في بؤرة بعيدة عن الاعين

أنا في منزل خشبي عَتيق ف أعلى التل الكبير مُختَبئ خلف أشجار الطقسوس المُغطاة بالثلوج  و أشجار ألقيقب كذلك لم تخلو من الثلوج البيضاء و اشجار اخرى جذوعها تغطيها الطحالب ، المنزل يقع في بؤرة بعيدة عن الاعين

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


ماذا حدث في بداية اليوم و كيف كان؟

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ماذا حدث في بداية اليوم و كيف كان؟.. كئيب و غامض   هكذا كان

حين دخلت الوطن ،مسقط رأسي، الطقس بارد و مُثلج نظرت للسماء الكئيبة المليئة بالغيوم السوداء الكثيفة بينها بعض الفَجوات لترى صفاء السماء من خلفها...،مظهر السماء أشبه بخيمة مُمَزقة لسيرك بائس في قرية قديمة و صغيرة ،الشمس مسرجة داخنة... حين اقترب القطار من الوصل الى المحطة ، خفف من سرعته فـصدر صرير عجلاته، الى ان وقف في المحطة المقصودة

و قف القطار، و هم الجميع بالنزول منه، و قبل ان اخرج لحياتي القيت بالتحية و الوداع على رفاق السفر و صديق رحلتي الصغير و من ثم نزلت منه ..

 ‏mångata مونچوتا 1930 (VMIN)Where stories live. Discover now