فَتَاةُ النَّافِذَةِ || دب الشتاء

962 95 16
                                    

يونيز.. البارت ده سبيشل جدا.. و أطول بارت في القصة كلها🥺، و حقيقي أنا أسفة على دموعكم الغالية، سامحوني سويتيز🥺💔أنا كتبت البارت بدموعي بردة، و فضلت أعيط كتير بسبب أحداثة، أتمنى مشاعري توصلكم،🥺😞

و لتجربة أفضل إلبسوا السماعات و شغلوا الموسيقى فوق من عند الدقيقية 2:27 🎵🎧

( هي نفسها الموسيقى الي إستعملتها أثناء الكتابة)..

إنجوي، و تنسوش تنوروا يومي بالنجمة البرتقالية⭐ و كلامكم اللطيف ماي سويت يونيز🍫🧁🥺

أي لاف يو 🥺💜

____________________________________________________________________

____________________________________________________________________

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بين ضلوع الأضواء الخافتة و نسمات الريح العشوائية

وقفت تلك السيارة على أحد جوانب الطريق ، و بين تراقص ضوئها و ضجيج السيارات إرتجل منه شاب في العشرينات ليقف أمام مقدمة السيارة ، طرق واجهتها و فتح غطائها ليتبين مشكلتها

إنحنى نحوها يتفقد مقدار الماء داخل مبرد السيارة بينما الأخرى التي داخل السيارة تراقبه منتظرة منه أي إشارة لتردف بتساؤل:

-" ما الأمر ؟"
لم يرد و بقي مركزا على محاولة إحداث معجزة ما تنقذهم من علقهم في موقف سخيف بتعطل سيارتهم

لتردف مجددا:" تايهيونغ؟" جذبته من تركيزه ليرد : " لا أعلم يوري، لست خبيرا بماكانيكا السيارات، ربما علينا الإتصال بأحدهم."
ختم كلامه بينما يغلق غطاء السيارة تزامنا مع عبور سيارة أو إثنان من جانبه بسرعة البرق

ما إن إستوعبت يوري أن ليلتهم قد تم إفسادها بنجاح ، مطت شفتاها في تذمر لتردف:" كنت أريد التدرب معا على السيمفونية بشدة."

إقترب من نافذتها بجانب مقعد السائق و إنحنى ليسند ذراعه على حافة الشباك تحت نظرات الأخرى التي تتبع حركاته في هدوء ليردف بنبرة مرحة بينما يشد خدها : " لا بأس يا دبتي الشتوية يمكننا أن نذهب للتدرب لاحقا، إبتهجي."

فَتَاةُ النّافِذَةِ ||J. JKWhere stories live. Discover now