فَتَاةُ النَّافِذَةُ || إنظر من النافذة!

612 68 108
                                    

قراءة ممتعة يونيز ♡~

قراءة ممتعة يونيز ♡~

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.













كالعادة و ككل صباح، كنت أحضر دروسي في الجامعة عن بعد من حاسوبي، و لا أحتاج بالطبع لأشرح أن الوضع إزداد سوءا و الفيروس زاد انتشاره في الآونة الأخيرة ،

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.

كالعادة و ككل صباح، كنت أحضر دروسي في الجامعة عن بعد من حاسوبي، و لا أحتاج بالطبع لأشرح أن الوضع إزداد سوءا و الفيروس زاد انتشاره في الآونة الأخيرة ،

إليكم السيناريو الذي يألفه الجميع الأن، لم تغلق الجامعات بشكل كامل و لكن هناك دوام بالتناوب أسبوع و أسبوع، الأمر كذلك بالنسبة لنادي سيرا،

يسمح بعدد محدد في أيام محددة و يجب علي إختيار أي قائمة سأكون ضمنها ، لم أتسرع بالأختيار ، أردت أن أضمن أن أكون مع يوري في ذات القائمة

فإلتقطت هاتفي أراسل يوري ، عندها رأيتها و كانت تكتب شيئا على الجانب الأخر من الشاشة لذا انتظرتها و قد شقت ابتسامة وجهي دون أن أشعر

و بعد ثوان من اللهفة أرسلت :
My bae : إنظر من النافذة

متحمسا إستقمت أهرع تجاه النافذة كأنني سألقي بنفسي منها و نظرت نحو شرفتها و انتظرت..

كانت خالية لكن باب الشرفة كان مواربا، مددت رأسي كالنعامة الفضولية أحاول أن أتبين أي شيء في داخل المنزل ،

أمد شفتاي و أرفع حاجباي في ترقب كطفل ينتظر دوره في أخذ الشوكلاة ، عندها لمحت جسدا يأتي من الداخل ، كانت يوري،

دخلت الشرفة و لوحت لي ، و عندها..

شرارة وردية ساخنة صعقتني، كانت ترتدي بنطالا منزليا قصيرا فوق الركبة ، و بلوزةً بيضاء كالبنطال ذي طوق واسع انساب كاشفًا كتفها ،

فَتَاةُ النّافِذَةِ ||J. JKWo Geschichten leben. Entdecke jetzt