Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
كالعادة و ككل صباح، كنت أحضر دروسي في الجامعة عن بعد من حاسوبي، و لا أحتاج بالطبع لأشرح أن الوضع إزداد سوءا و الفيروس زاد انتشاره في الآونة الأخيرة ،
إليكم السيناريو الذي يألفه الجميع الأن، لم تغلق الجامعات بشكل كامل و لكن هناك دوام بالتناوب أسبوع و أسبوع، الأمر كذلك بالنسبة لنادي سيرا،
يسمح بعدد محدد في أيام محددة و يجب علي إختيار أي قائمة سأكون ضمنها ، لم أتسرع بالأختيار ، أردت أن أضمن أن أكون مع يوري في ذات القائمة
فإلتقطت هاتفي أراسل يوري ، عندها رأيتها و كانت تكتب شيئا على الجانب الأخر من الشاشة لذا انتظرتها و قد شقت ابتسامة وجهي دون أن أشعر
و بعد ثوان من اللهفة أرسلت : My bae : إنظر من النافذة
متحمسا إستقمت أهرع تجاه النافذة كأنني سألقي بنفسي منها و نظرت نحو شرفتها و انتظرت..
كانت خالية لكن باب الشرفة كان مواربا، مددت رأسي كالنعامة الفضولية أحاول أن أتبين أي شيء في داخل المنزل ،
أمد شفتاي و أرفع حاجباي في ترقب كطفل ينتظر دوره في أخذ الشوكلاة ، عندها لمحت جسدا يأتي من الداخل ، كانت يوري،
دخلت الشرفة و لوحت لي ، و عندها..
شرارة وردية ساخنة صعقتني، كانت ترتدي بنطالا منزليا قصيرا فوق الركبة ، و بلوزةً بيضاء كالبنطال ذي طوق واسع انساب كاشفًا كتفها ،