ch 53

6.5K 197 141
                                    


بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا يا رفاق اااااااااااسفه حقا والله اقسم بالله  ما لقيت وقت ابدا فجأه ضيوفنا يجلسون عندنا من ١٢ الصياح لل١٢ بالليل والله ما فيفرصه اكتب وبعدها اكون ميته تعب واصحى اضطر اداوم الساعه تسعه اوف بموت 🤣🤷 ما اعرف ليش فجأه لما قرر انشر كتاباتي اصبح لدي الكثير من الاعمال والمناسبات سامحوني حقا 🥺

اوكي بالنسبه للفصول الماضيه المكتمله كنت قد قررت اوقف القصه عند هذا الحد لكنني قررت فجأه اكتب لكم شريحه من حيات ابطالنا بعد الانفصال واوضح بعض المشاعر آسفه لانهم لم يكونو جاهزين الفكره خطر في بالي في النهايه فقط. ....

واخيرا استمتعوا يا رفاق وشكرا لتواجدكم 💚👌 اعلم ان العدد قليل لكن مشاعركم وحدها تكفيني شكرا لكل من علق تعليقات لطيفه ودعمني وأسعدني حقا شكرا لكم جيمعا وممتنه للأبد للطفكم اقسم 🙈🙈🙈🤝
.
.
.
.

إنه الصباح الباكر ...
حيث تشرق اشعة الشمس الغناء على الهضاب الواسعه والجبال المكتنزه بالاشجار اليانعه ، ونسائم عليله تداعب الندى المتراكم على اوراق الاشجار فيتساقط يروي الارض الضمئا لكل سقيا ودود ، كان صلاحا دافئا ومشرقا وكل الووجود اسفله في نشاط غريب ، فهؤلاء الاشخاص كان يتهامسون لوقتٍ طويل وتمتماتهم تخترق صمت الغابه كأن سرباً من الذباب حط في تلك الارض  ....

اسفل الاشجار  تقف مجموعه من الفتيات يتهامسن بطريقه غريبه وكأنه من المحرم في القطيع الحديث عن هذه الامور لذا ليس هناك طريقه اخرى لفعل ذلك سوى هنا  " هل سمعتن ذلك قيل أن البيتا رفض رفيقته في اللحظه اللتي وافقت بها على الذهاب مع ذلك الايفيجو " تنبست احداهن بصدمه شديده لا تكاد تدرك أن ذلك ممكناً حتى أن تقوم فتاه بشريه بخيانة البيتا القوي خاصتهم

" لقد كانت ساره هناك في ذلك الوقت قالت أن كيانا مظلما سحبهم لفوهه سوداء ثم كادو يضحون بهم في المذبح لكنهم نجو بفضل الالفا تشارلوك والالفا اندرو " تحدث اخرى بدراميه بينما يتلوى حاجبها بحماس شديد وكأن الامر كان ممتعا

" ياااه احسد ساره بشده ليته اختطفني انا وددت لو ارى البيتا وهو يرفض تلك البشريه الوضعيه لقد كرهتها حقا منذ اللحظه الاولى اللتي رايتها فيها  "

" اريد أن يحميني الالفا تشارلوك انا ايضا " تمتمت احداهن بتعاطف مع نفسها وفي امنيات منها لا تتوقف لقد كانت تعيش في خيالات ورديه سخيفه

" سمعت انه لم يجد رفيقته بعد رغم انه اكبر من البيتا والالفا في قطيعنا "

" اتمنى الا يجدها ابدا هذا اهدار " انتحبت تلك الفتاه الحالمه مجددا وكأنه بيدها الامر او انه لها في أحلامها سبيل

Camarada lo maldijo  (لعنه الرفيق)Where stories live. Discover now