توضيح هاام !

1.5K 30 10
                                    

فهاد لميساج بغيت نطرق لواحد الموضوع الي وصلوني عليه بعض التعليقات هما قلال و لكن واخا هكاك بغيت نهضر فلموضوع باش نوضح بعض الأمور ...
تقال انه كاين تناقض كيفاش البطلة كاتصلي و كاتلبس لمعري ... انا هاد القصة ماشي استوحيتها من نسج الخيال و لكن قصة كاتحكي على واقعنا و مجتمعنا .. . كاين بزاف د لمتبرجات و البعض گاع محجبات (محجبة دايرة لماكياج و لا لابسة مزير راه حتى هي متبرجة ) ، ولكن مانحكموش على الانسان بالمضهر ديالو حيث كينين بزاف منهم مكايخطاوش صلاتهم و كايصليوها فلوقت حسن گاع حتى من لوخرين ، ربي اللي كايجازي كل واحد على العمل ديالو ، و الحساب كايكون بين ربي و لعبد ديالو .. علاش واش اللي كاتلبس لمعري ما منحقهاش تصلي مامنحقهاش تصوم ،المؤمنون اللي كايعصيو الله فإن الاعمال ديالهم الصالحة مكايحرمهومش الله من قبولها ، كما قال سبحانه: (إنَّ الذينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصّالِحاتِ إنّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا) (سورة الكهف: 30) إلى جانب أن يُعاقِبهم الله على سيئاتهم كما قال سبحانه: ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه .ومَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه) (سورة الزلزلة : 7 ، 8).
و كاين بزاف دلمنافقين اللي كايكونو مسلمين ظاهرًا، ولكنهم كافرين باطنًا، راه مكايعرف ما فلقلوب غير ربي سبحانه و تعالى ...

فالتى تُصلِّي وتصوم صومًا صحيحًا خالصًا لوجه الله يُرجَى قَبول عملها، ومع ذلك تعاقب على خلْع الحجاب؛ لأنه معصية، وإذا كان الله سبحانه وتعالى يقول: (إنَّ الحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ) (سورة هود: 114) فهو أعلم بحجم المعصية وهل يُمكن لثواب الطاعة أن يَذهب عقابها، ذلك أمر موكول إليه سبحانه.

والمسلم له حرمة في نفسه وماله وعرضه، حتى وإن كان من أصحاب المعاصي، وإن كانت امرأة متبرجة ، كما ذكر في السؤال، فإن حرمتها ، بحق الإسلام باقية ؛ فلا يجوز الاعتداء عليها ، ولا استباحة مالها ، ولا تناول عرضها ، بقول ، أو بفعل ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، لِيُبَلِّغ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ رواه البخاري (67) ، ومسلم (1679).

وقوله صلى الله عليه وسلم : يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يُفْضِ الْإِيمَانُ إِلَى قَلْبِهِ ، لَا تُؤْذُوا الْمُسْلِمِينَ ، وَلَا تُعَيِّرُوهُمْ ، وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ ، وَلَوْ فِي جَوْفِ رَحْلِهِ رواه الترمذي (2032) ، وأبو داود (4880).

حنا كانبقاو غير عباد و العبد خطاء، و حتى انا وحدة منهوم و كاينين بزاف اللي هاكا ، انا كانطلب من الله الهداية ليا و ليكم و لگاع المسلمين يا رب ، الله يهدينا و يعفو علينا هادشي اللي نطلب

كانبغيكوم بزاااف وشكرا ليكوم و كانتمنى تفهموني ❤️❤️

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 27, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

القرار العائلي Where stories live. Discover now