#الليث_الأسود
الكاتبة : ساره جعفر
لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات ♥️ .
بارت طويل .
..
- وتعغف شنو لون التحبه ؟!
- منيه ؟
- الدزت الك الهدية
- يمعوده خل تولي
- شنو هو شنو خل تولي
- شبيج نكلب وجهج هههههههههه
- منين جابت صوغتك !
- شمدريني
- اذا تخوني شايف شلون شكيت البوكس ؟
- تشكيني ؟
- لااا احم اقصد تعال تعال هسه تحجيلي
- شحجيلج
اجه اتصال على جهازه رفعه واردف : نعم ؟
كعدت يمه حشك وحطيت اذني على الجهاز وهو مبتسم واسمع صوت بنت !!
فار دمي وتخبلت بقيت اكرص بخاصرته وهو لازم ايدي واردف : نعم منو ؟
اردفت بمياعه ودلع : رشا
سواد : امر خدمه شتردين ؟
- شنو شريد سواااد حبيبي غير اني حبيبتك هسه صرت متعرفني وبعدين احنه مو متفقين نطلع نتشاوف !
سواد حك ركبته واني جريت الجهاز منه وهو حضني ويضحك سند راسه على كتفي ومحاوطني بايدي
ايفا : نعم حبيبتي وين تعغفين سواد ؟
رشا : هههههههه اذا ما اعرف سواد اعرف منو ؟ وبعدين أنتِ منو !!
ايفا : لا حلوه منج هاي ، أنتِ منو ! تغه اني زوجته حبيبتي
رشا : شننننوووو
- سوده عليه عود متعغفين
- والله ما اعرف لك سواد تخونيييي
- لا مشتبها تغه يخوني اني
- بسيطه اني اعلمك بعد الحب وبعد كلشي هيج تسوي
ايفا : حجيج وياي شبيج جلبتي ويا
- امشي ولي وسواد شايفته ؟ لو تموتين ما اعوفه الج
- هههههههههههه اوكي انتظغج تاخذينه علاكه هوه ؟
- امشي لج لو بيج خير احجي ههههههههه
اني منا ضايجه وحجت على لدغتي وقلدت عليه فرفحت ، سواد جر الجهاز من ايدي واردف بزمخه
- امشيي لجج ك.. ام الزلم فدوه ترحيلها اشرف منج يا ب..
بقت تلعلع اسود حضرها واني اخزر بي وروحي شايطه ،
- دباع الصلافه حتى ما غغلي
- شبرر ؟
- شنو هذه الصاغ ؟
- ما اعرفها
- تغييييد تقنعني متعغفها ! لعد شلون عغفت عنوان بيتك واسمك ولون التحبه وغقمك وفوكاهااا صوغتك!
- كتلج ما اعرفها والله
- تغيد تضحك عليه الطفل مينضحك علي بهل كلمتين
- حبيبتي والله ما اعرفها
كمت اعيط وابجي : شنو متعغفهههههاا شهل كذب كل كلامك وحبك وغزلك كله وهههههم
بسرعه كام ولزم اكتافي واردف بهدوء : جاي اكلج ما اعرفها هواي تجيني هيج شكول ما اعرفهن ! شسوي كتلج ما اعرفها
أنت تقرأ
الليث الاسود
Mystery / Thrillerلا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخره...
