٣ / ١٠٠٨٠

2.1K 81 1
                                    

_


الصفاء والهدوء
هما ما بحث عنهما تشانيول اثناء بحثه عن المنزل.
كان يضع راحة وحاجة زوجه الكاتب نصب عينيه .

وعلي احدى ضواحي العاصمة الراقية
وجد عقارًا صغيرًا وجميلاً.
عندما التفت نحو بيكهيون
يسأله عن رائيه هو علم الجواب بالفعل.

"احببته" كانت كافية ليحصل تشانيول عليه من اجله.

***

"مهلا تشانيول،...
بيكهيون ادرك شيئًا، " انه يبعد ساعةً عن عملك"
كان قلقًا، وقد اتضح ذالك علي وجهه.

" انت احببته وهاذا ما يهم، لا مانع لدي بالقيادة"

انها ستون دقيقة ذاهبًا وعودة ليس الا "
تشانيول اردف يداعب خد حبه،
يطمئنه بصوتًا هادئ، وبيكهيون سأله مجددًا ان كان واثقًا.

وقد كان.

_

𝟏𝟎𝟎𝟖𝟎Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt