١٦ / ١٠٠٨٠

1.2K 63 0
                                    







_

عند اتصالهما التالي سعادة بيكهيون الغائبة كانت واضحة،
هو لم يحاول اخفاء ذالك،
ولم يحاول اشعار تشانيول بالسوء ايضًا.

الاخير امتلك عذرًا لعدم الحضور لحدث توقيع سخيف.

لكنه لم يكن سخيفًا ابداً..

كان حدث توقيع بيكهيون الاول.
وهو اراد ان يكون زوجه وحبيبه معه بيوم هكذا.

اما تشانيول كان بغاية التعب ليلاحظ فتور بيكهيون.

هو اعتذر..
لكن مزاج بيكهيون لم يبدو عليه اليتغير،
لكنه همس بـ "لابأس" خافتة بأي حال.

بالمقابل تشانيول انتهى الاتصال وذهب كلاهما للنوم.

_

𝟏𝟎𝟎𝟖𝟎Where stories live. Discover now