٣٠ / ١٠٠٨٠

1.2K 54 0
                                    




_


١٤٤٠




تشانيول شعر بالضيق للعودة لذألك المنزل مرة اخرى.

النوم به كان اكثر ضيقًا.

المكوث بغرفة مختلفة عن التي اعتاد مشاركتها مع بيكهيون كان غريبًا.

عندما استلقي بسريره بالليلة الاولى،
لم يستطع ان يستلطف حاله.

هو شعر وكان الرب كان سيسحقه بالحال،
هو كان يستحق ذالك لما كان يفعل..
الامر مازال غير منصف.

هو انقطع عنه لاشهر، بالكاد كان يجيب اتصالته.
وعندما اخيرًا تواصل معه جاءه يطلب الطلاق.

لكن بالنسبة لتشانيول،
له فقط الامر كان واضحًا،
لا مفر منه،
هما لم يعودا يصلحان معًا.

هو مضى...
بيكهيون ايضًا مضى....

انقلب علي جنبه،
نظر خارج النافذة،
نحو النجوم التي تلمع بالسماء.
تشانيول تسأل،
مالذي منعه بالمدينة عن رؤية ذألك.






_









𝟏𝟎𝟎𝟖𝟎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن