112-سَكْرَة

312 93 18
                                    

أتحايلُ علَى قلمِي وَ قلمِي
قَد أبَى اليومَ أَن يكتُب

أَم أنَّ الحُروف خَارت معِي
اليَوم أيضًا فَكيف تُرتَّب ؟ 

صمتٌ بصمتٍ أعمَق فقَد
عُقد لسانِي الذِي لَا يُهذَّب

وَ مَا بخفايَا هَذا الهُدوء
فجوةٌ رُمِّدت مِن صدرٍ ألهَب

1 - سكراتDonde viven las historias. Descúbrelo ahora