بدون حولٍ و سُرق من وقتي العقارب
نهبوا صحرائي و لم يتركوا فيها قارب
لست حيادي لكني أرفض كل الجوانب
أجري فحسب لكن لا أدري ممَّ أنا هارب ؟
أفمن أحارب ؟ . . .أعدُّ الساعات و يومي يمر ببضعة ثواني
أقف أمام مرآتي راجيًا كوني أحدًا ثاني
لكني أبقى أنا فبالله قل ! مانفع الأماني ؟
ألآن أوقف هذياني ؟ و الأعمى قد رآني ؟فقدت عنواني . . .
YOU ARE READING
1 - سكرات
Költészetو ما أنا إلا مجرد متجرد لا أميل منعدم الرغبة لا أغرى أجول بين أفكاري في كل ليلة باحثًا عن ومضة من ضوء القمر لعلها تنير بصيرتي لأحيا لكن هيهات مع أرقي فأسطِّر سكراتي على فراش موتي منتظرًا أن تتزاحم تلك الأفكار حتى لا أقوى على الإكمال فأغفو و لا أس...