البارت الحادي عشر

222 7 0
                                    

#انطونيو
كدت اخرج مسدسي من حزامي و اضغط طلقه في السماء لابعد كل السيارات من امامي لولا سياره الشرطه التي تمشي موازيه لسيارتي في الصف..
يمكنني بالطبع التعامل معها.. و مع اي من سيعترض طريقي.

و لكن ايمي بخطر هذا ليس وقته الان.

حولت من شارع جانبي ضغطت البنزين اكثر عندما
زال الزحام اكثر..
لا احد يحب الدخول في الطزق الجبليه الوعره و لا بقرب الغابات و مع ان الطريق كانت بعيده قليلا الا اني اخذتها في وقت سريع لحفظي للطرق ككف يدي من كثره الهرب من الشرطه.

لأجد سياره سوداء امامي..
اجل سيارتنا و لكنها محاطه بثلاث سيارات بيضاء و احدهم يمسك بايمي و التي  يضع المسدس علي راسها  هناك جريج يقف امامهم و يحاول ان يجابهم  و لكن هناك مسدس ايضاََ بالفعل مصوب علي رأسه.
هناك خمسه بالفعل من الاوغاد من كلاب الرئيس.

حركت  راسي الي اليمين و اليسار بعدم تصديق.
يال الحظ.
الخير الذي تفعله يلقي علي الارض..

الليله الماضيه اردت ان لا  اقتله المسكين من اجل ابنته..
اما اليوم فهو  أعطاني كامل الحق هذه المره..
ساكون وغداََ ان لم اقتله..

قفزت من السياره لاخرج و اختبئ خلف احد المباني اخرجت مسدسيني الرشاشين من جيبي، و اطلقت طلعه علي حارسه لينتبه الاخر و بسرعه بدأ بالاطلاق بجواري.
لاسرع و اضرب ذلك الوغد الذي تجرأ ليضع يده علي ايمي  لاخذها انا و اضمها بذراعي بقوه من الخلف لاخباها خلفي لازمجر تحت اسناني.

صرخت بخوف لانها لم تعلم من انا بعد..
و هناك قناع اسود بالفعل علي وجهي فديمون اكس لا يتجول هكذا و وجهه واضح..

حررت يدها سريعا و فمها لازمجر اليه من خلفي
" تمسكي بحزامي.. ان تحركت خطوه.. ورائي"

لارفع سلاحي امامهم و اشير بجرأه الي الكلب الذي كان من المفترض ان يكون بقبره البارحة .

"ليقهقه و هو ينظر الي جريجو لا يزال يوجه السلاح لرأسه   يبدوا ان صديقك الوغد اتي..
لا بأس و  نحن اعددنا لهذا ايضاََ... هيا يا رجال "

و فجأه لتنطلق رصاصات  لتحاوطنا و هي.

قهقه ليرفع يده و يلتفت الي..

"اتنظر الي تلك الغابات حولنا..
هناك اكثر من قناص مختبئ..
ان تحركت و لو خطوه خاطئه  سأطلق علي رأس الفتاه"

نفخ في سلاحه و هي يمشي الي في تمختر ليشير الي صديقه.

" اترك جريج و شانه و انا كنت اود قتل صديقك و لكن  لابد اننا لدينا  اليوم تسليه  افضل"

كنت لشعر بنفسي وغدا و حقيراََ و انا اسمع شهقات ايمي المرعوبه الخلفي.. و هي تتشبت بحزامي بالفعل
اللعنه علي..
اللعنه علي اني احضرتها  لهنا..

Rescue me princess Where stories live. Discover now