البارت 18
چنا كاعد نتغدى ونضرب الباب راح غسان ابن ام حيدر الصغير فتح الباب واجانا يركض اجه خالو علاوي
واني گلبي نط من مكانه واحس رجعتلي روحي ليش اني هيج ضعيفه يمه والله ما ادري ليش هيج افز من اشوفه ليش گلبي يفرح بشوفته ليش هالگد احبه كل مره هيج لو بس انه لان نحرمت منه والله اباوعله مثل هلال العيد وترد روحي بجيته
علي
السلام عليكم
الجميع
وعليكم السلام
ام حيدر
هلا وغلا وين هالغيبه اشتاقينالك
علي
والله انه هم مشتاقلكم شسوي بعد ضروف
گعد تغدى ويانا بعدها كملنا وگمنا دخلنا غرفتنا
علي
مشتاقلج تعالي يمي
وبدى يبوس بيه ويشمني
زهره
علي شنو الي صار سولفلي
علي تركني وگعد گبالي
زهره تعاركت وياها وضربتها ولعبت بيه طوبه شهرتنا بالمنطقه وفشلتنا ردت اسكتها ما سكتت والله تعبتني ومليت منها منين ما اجيبها ما تنصلح تعبتني وتعبت امي وجهالي
زهره
متگلي شلون جنت متحملها كل هاي السنين شلون تتعامل وياها
علي
حتى تحسين بيه شلون متعذب
زهره
ومنو جابرك عالمر مو جنت مطلگها ومرتاح
علي
الجهال زهره الجهال لو اني مرتاح وياها ما تزوجت عليها
زهره
والحل شنو شراح تسوي
علي
هو حل واحد
زهره
اي حبي گول شنو
علي
قررت اني هاي الفتره ما اجيلكم هنا علمود تسكت لان ما تخليني اجي من تسمع اني جاي تسويلي مشكله واني كل اربع ايام او خمسه احاول امر عليكم واشوف شنو تحتاجون
كمت على حيلي ووگفت گباله
زهره
انت واعي على هالحجي شنو انت تخاف منها اني مو صاحبتك لو وحده ساقطه اني زوجتك وهذا ابنك لازم تفهمها لازم تتقبل هالوضع اني ما مستعده اعيش هيج وياك انت متخاف الله بينا
علي
وعيونج موقت مصيرها ترضى غصبن عليها اتحمليني شوي
زهره