الألفا خاصتي Scott My Alpha ( Scomitch )✅

chapitre 17

 

′′ اذا يجب ان تكون ميتش."

امسكت بذراع سكوت مرة اخرى، ′′ نعم، انا كذلك." لديها عيون ثاقبة مخيفة اكثر زرقة من سكوت. لدي مشكلة في النظر الى عينيها بسبب ذلك.

بعد ان قادتنا نادلتنا الى طاولتنا، نجلس جميعا على كراسي منفصلة.

′′ لذا يا ميتش، اخبرني عن نفسك." تقول لوري، تجعلني غير مرتاح على الفور.

′′ اممم... ماذا تريدين ان تعرفي؟" ماذا اقول لها عندما تسالني ذلك...

′′ مثل كيف كبرت؟ ما هي هواياتك؟" انها تهتز. ربما بالنسبة للاخرين هذا سهل الاجابة ولكنه ليس لي.

′′ نشات في قطيع في كندا." انظر الى سكوت من اجل الطمانينة. هل يتوقع مني ان احكي لها قصة حياتي كلها؟

′′ حسنا؟ هذا كل شيء؟" لوري عبست في وجهي.

′′ لوري." صوت سكوت ليس خطيرا ولكنه تحذير لها ان تتوقف.

′′ ماذا هل من الخطا ان ارغب في معرفته بشكل افضل قليلا؟" انها هسة. من الواضح انها لم تحصل على التحذير. انا اتقلص مرة اخرى في مقعدي. كنت اعرف ان هذا لن ينتهي على خير. لا احد في عائلة سكوت يحبني. في الواقع انها خسارتهم! لم افعل اي شيء خاطئ.

′′ اخبرني عنك ثم." اقول مفاجا كل من لوري وسكوت. ′′ ماذا هل من الخطا ان اريد ان اعرف اخت رفيقي بشكل افضل؟" اسال ببراءة.

′′ اعيش في واشنطن، لدي زوج، انتوني، وابن، ايان. انتوني هو بيتا في المجموعة وانا فقط اساعد في الاوراق والاشياء مثل هذه. هواياتي لعب التنس وانا اركض في المسار." انها تميل للامام لوضع مرفقيها على الطاولة وتعطيني ابتسامة صغيرة.

′′ انتي حقا تريدين ان تعرفي عني ام تسألين فقط لانك تشعرين انكي مضطرة لذلك؟" اذا كانت تريد حقا ان تعرف ساخبرها. انها اخت زوجي المستقبلية. ستعرف على اي حال.

تضحك قريبا، ′′ اريد حقا ان اعرف." عيونها الزرقاء المخيفة تركز علي. لديها نوع من تعبير المتعجرف على وجهها.
′′ ساخبرك بالنسخة القصيرة. تم قتل مجموعتي وعائلتي عندما كان عمري 10 عاما ثم تم القبض علي من قبل القتلة لمدة 2 عاما، ثم اصبحت روجا لمدة 7 اعوام. كنت في الزنزانات قبل ان يخرجني سكوت." اقول.

عيناها تتسع، تعبيرها المتعجرف يتغير الى شيء يشبه، لا ادري، شفقة؟ انا لست جيدا في قراءة الناس.

′′ انظر يا ميتش، انا اسفة اذا بدانا بالطريقة الخاطئة، لكنني فقط ابحث عن اخي الاصغر. لقد مر بالكثير وهو يستحق الافضل." هي تمسك بيد سكوت وتبتسم له.

′′ انا اعلم. لا باس." لقد فهمت. كانت تحاول فقط حماية اخيها، وليس الامر وكانها كانت لئيمة او شيء من هذا القبيل.