البارت الرابع
من قصه #
النقيب ابو درع والقاصرللكاتب علي الفتلاوي
لجين،،اول ماسمعت صوته راد يوگع الموبايل من ايدي من الخوف والارتباك
مااعرف منين اجتني الفكرة وگتله اشتاقيت البابا وردت اشوف صورته بالموبايل
هو بسرعه نتره من ايدي واخذة زمخ بيه وگال
جواد،،الزمي بعد وشوفي شيصير بحالج حيوانه يله انگلعي نااامي
لجين،رجعت للغرفه بس گلبي يريد يطلع من مكانه دخلت وانتجيت ع الباب اتصنت خاف يرجع يتصل النقيب وانوب شيخلصني يمكن ساعتها يعدموني عمامي
تمددت بفراشي گوة جسمي كله يون من الوجع وجهي مگلوب گلاب مو ادين عدهم حشه اتگول جاكوج
ضليت اتگلب بمكاني كل مااسمع طگه گلبي ينقبض عبالي عمي عرف اجذب علي وراح يرجع يضربني
علي،،شهرين والطفله دوم علئ بالي حتئ بمنامي تجيني وتطلب مساعدتي
مرة اتصلت بخالها حتئ اسأل عليها گال
ابو صابرين، ، بعدها عد
عمها وعمها واحد شراني يشتري الطلابه بفلوس حتئ اني خالها مارحت اشوفها من يوم الي اجينه المكتبك علمود التحقيقعلي،،ساعه و1تقريبا سمعت صوت موبايلي يرن
من صحيت انقطع بدون حتئ مااشوف منو المتصل بعد اقل الدقيقه رجع اتصل
رفعت الموبايل انتبهت الرقم غريبحسيت شي بداخلي يگلي جاوب
اول مافتحت خط اجاني صوت بنيه صوت طفولي
جانت تناشغ طلبت منها تهدئ وتگلي منو هياول ماذكرت اسمها عرفتها بسرعه نهضت من الفراش وعدلت گعدتي اريد افهم اشبيها وليش مرعوبه هلشكل
من سمعتها تبجي وتطلب مساعدة مني احس دمي صار يفور ردت اسالها بس مالحگت بسرعه سدته مبينه خايفه
گمت بسرعه اتمنيت اطير واوصل يمها شمسويها عمها الناقص حتئ هلكثر مخوفها
لزمت بدلتي العسكريه اريد البسها حتئ بوجهي اطلع الهم
بس خفت عليها اذا اروح هسه يسالوني شعرفك وشجابكضليت افتر بالغرفه احس الكاع اوجعها بمشيتي وعصبيتي
ماصدكت يجي الصبح واروح اشوفها اشبيهاصارت ساعه 7بدلت وطلعت حتئ بدون ريوگ اتصلت بالضابط همام وبملازم ميثم
ذوله اصدقائي مااطلع المكان بدونهمحجيتلهم الصار وطلبت منهم ميجيبون طاري للاتصال ولازم نشوف البنت لان اكو كم شغله نريد نعرفها
رحنه علئ هذا الاساس حتئ مايشكون بينه
اول ماوصلنه فتحت الباب بسرعه ونزلت واني متحلف اخلي جنازة اذا مسويلها شيدگيت الباب شويه وفتحه عمها السكط من شافنه ضل يبلعم متفاجئ بجيتنه
اني سويت الامور طبيعيه بس احس نار تلهب بصدري