ياريتني
بلايه گلب مثلك وانام بليلي 💔
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قصة النقيب ابو درع والقاصر
للكاتب علي الفتلاوي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لجين،،،بقيت جامدة بمكاني اول مرة اشوف هيج منضر مخزي
كانت شيماء تتوسل بعلي وتبچي غير لبسها الفاضح الي ضاهر اكثر من ماساتر
كانت لابسه سيت نوم اسود شفاف طوله شبر
من شافتني ولا اهتمت بس علي اتسعت عيونه
دنگ للارض رفع روبها وستر جسمها
لزم ايدها وطلب منها تطلع برة
كنت بعدني واگفه بمكاني رجليه احس بيهن حديد واثگال مايشيلني
جسمي يرعش واختنگت
شيماء مرت من يمي تريد تطلع خزرتني بنضرات خبيثه وطلعت وهي مامهتمه ابد بالمنضر الشفتها بي
جمعت نفسي والتفتت اريد انهزم من كدامه
اجه بسرعه حضني من ضهري يمنعني اطلع
بذيج اللحضه كنت بس اهمش صوتي مايطلع
ادفع بي اريد ابعده عني بس هو اقوة مني حكم قبضته علئ جسمي ومنعني اطلع
سحبني للسرير نام ونيمني بحضنه وهو لازمني خاف انهزم
علي،،اهدي بس اهدددي وغلاتج ماصار شي
لجيني اتسممعيني والله مالمستها
لجين،،كنت مستمرة اريد اخلص نفسي من قبضته
قيد رجليه برجلي وحاوط خصري بثنين ادي
شگد حاولت ابتعد ماگدرت
بس دموعي تجري بدون صوت
اخر شي تعبت من مقاومته
علي،،وروح ابوي كنت جاي اطرد بيها من دخلتي
مااريد اعيد شي وياها ولاالي نفس بيها
احبج الج وبس
انتي تارسه عيني وروح ابوي مالي نفس بغيرج ابد
لو مااحبج ماصار اسبوعين زعلانه واركض وراج شالعه گلبي ومتحمل بين ماتهدين
لجين،،علي عوفني بس عوفني اريد اطلع الله يخليك
علي،،مااتركج والله
لجين،،اخر شي تعبت ونمت للصبح علي حابسني بحضنه حتئ ماگدرت اتحرك
كل شويه احس بي يبوسني بكل قوته بگصتي
گعدت الصبح فتحت عيوني ماكان نايم بالفراش
كان گاعد ع الكرسي القريب ع السرير منتچي
علئ عكوس ادي وشابك چفوفه ويباوعلي
سويت روحي مامهتمه اله
صح هو ماكان غلطان ويه شيماء وهي هم مرته بس عزت عليه نفسي تجي الغرفتي الحقيرة ام الصلابيخ
نهضت من مكاني وردت اطلع تركته بدون مالتفت
وتوجهت للباب حاولت افتحه بس كان مقفول
صديت علي بحدة وكتله وين المفتاح اريد اطلع
