جمالج مو سوالف طين
بس فهميني اريد ارتاح
انتي بنيه لو شذرة ??،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قصة النقيب ابو درع والقاصر
للكاتب علي الفتلاوي
بداعت الغوالي دوسوها 🌟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
علي،،من يوم الدخلت لجين المكتبي اول مرة وهي ابد متفارگ خيالي ابد
مرات احس نفسي ضعيف گدامها وهي طفله
شنو السر اليجذبني الها وهي بهذا العمر ماادريمن يوم العقدت عليها واحساس بداخلي بدة يكبر ناحيتها
مرات اقسئ وياها بس هلشي المصلحتها اريدها تعتمد علئ نفسها
صرت اكن الها مشاعر لأول مرة احس بيها تجاه مرة
بس هي حتئ مااگدر اسميها امرأة كامله لانها بعدها طفلهتجي ساعات اگول خلص هذا حدي ماانطيها وانعل ابو الاتفاق هي الي وبس
وارجع واگول اني وين وهي وين مااريد اضلمها وياي واني بعمر ابوهامن ابعد عنها اگول خلص لازم احط حد المشاعري واشيل الفكرة من بالي
بس من ارجع للبيت واشوفها گدامي كلشي يتبددوتصير عيوني تراقب كل تحركاتها وتصرفاتها
صرت اعشق خوفها وخجلها من اشوفها بهذا الوضع اتمنئ احطها بروحيبالبدايه ماكنت اعرف شنو مشاعري اتجاها بس بعدين لگيت روحي اغار عليها من نفسي
وتاكدت اكثر من شفت اخو صديقتها مرجعها للبيتدين ماضل براسي لو مااخاف الله جان خليتها ماتعتب باب البيت
شيماء جانت اختيار امي بعد اصرار وكثير محاولات حتئ اتزوج وهي ك اي ام تريد تشوف احفادها وتفرح بيهم اضطريت اوافق حتئ امي ترتاح
بس عمري ماحسيت بشي اتجاه شيماء مثل الي احس بي من اشوف لجين
اليوم من شفتها راجعه ويه الولد مااتحملت
هلشي من رزلتها وشفت دموعها رجعت الوم بروحيبليل كنت متمدد بفراشي بين النايم والصاحي لان صوت الرعد قوي ماگدرت انام
سمعت باب غرفتي انفتح وهي ثواني وانرفع الغطه
عرفتها لجين من صوت اصتكاك اسنانها وعطرها كانت تهذي بكلمات مومفهومه من الخوف وبصوت ناصيماردت اگعد واخوفها مني عفتها براحتها
بس صار صوت قوي من الرعد من خوفها لزمت فالينتي من ورةاحس جسمي كله اتشنج والدم صار يمشي سريع بشرايني عرگت وضاعت اعلومي
شويه حسيتها هدئت التفتت علئ كيف واني اشوف الملاك النايمه بصفي
هسه من اعوف الاتفاق علئ صفحه واطفي نار شوگي وحبي بهاي الساعه هم اكو احد يلومني
بس شنو ذنبها طفله واجرم بيها الخاطر ارضي رغبتي
بس الي أني متاكد منه رغبتي عن حب مو شي ثاني
مو لجل ارضي غريزتي