قصة النقيب ابو درع والقاصر
للكاتب علي الفتلاوي
بس حابب اوضح شي انو علي كان خاطب شيماء قبل ليتعرف علئ لجين بسنتين
والاتفاق ويه لجين دام 4سنوات
لذالك المجموع 6
يعني اتعرف علي. بجوان قبل خطوبته بشيماء بكم شهر وبس
وهسه دوسه نجمتي العزيزة 😁
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لجين،،انصدمنه اني ونسرين من گالت ام حسين شيماء حامل بقينه وحدة صافنه بوجه الثانيه
بقيت گوة مسيطرة علئ نفسي خايفه انهار
لامن جنت طفله ارتاحيت بحياتي
ولا هسه من تزوجت علي واعتبرته ملجأ اماني هم ارتاحيت
بعد مااتحمل صدمات بحياتي
صرت انهض من وحدة اوگع بوحدة تعبت حيل
راحت الزلم وعلي مستمر يعيط ويرفض يرجعها
حسين تعارك وياه وگاله رجعها لبين ماتولد وطلگها
كنت باقيه على گعدتي اسمع اصواتهم العاليه ترج بالبيت
نسرين راحت وگفت اباب الاستقبال
دخل علي للمطبخ واجه باتجاهي كنت اباوعله بنضرات تايها شاردة الفكر شتصرف ويه مصيبتي
والمثلي المفروض تكون هاي الايام اسعد ايام حياتها
گعد كدامي ثنه رجلي سحب ايدي
علي،،لجيني بس انتبهيلي
لجين،،صديت عيني عنه رجع لزم وجهي وداره الجهته
علي. بس باوعيلي وغلاتج ماجنت ادري بيها حامل
لتخافين ماارجعها خليها تجيب يم اهلها وبعدها اطلكها
لجين،،كان يحجي ويياوع بعيوني
اندگ الباب وراحت نسرين تفتحه
وهنا كملت السبحه من دخلت جوان وامها
اسمع صوتها تصيح بالطارمه
جوان،،ويين سيادة النقييب
لجين،،علي طلعلها والشرر يطاير من عينه
وكفت اباوع من شباك المطبخ وحسين وامه ونسرين طلعو برة
اشوف نسرين تجر بجوان تريد ادخلها فضحتنه بصوتها العالي
بس ماكانت تسكت علي راد يهجم عليها بس حسين لزمه ماقبل
امها كانت مثل الخرسه ماتحجي بس تباوع بعيونها البتها
ام حسين طلبت منها تسكت وتفهمنه شتريد
وهنا جوان حجتلهم السالفه بعصبيه وگالت راكان ابن علي وقبل كم يوم حلل حتئ يثبت نسب
والتحليل ايجابي
هسه مااريد منه شي غير يسجل ابنه باسمه اريد الطفل يدخل مدرسه منو يقبله وهو بدون جنسيه
هي كانت تحجي وام حسين ونسرين فاتحات حلگهن وحسين مدنگ يسمعها
كملت كلامها ودفعت الطفل حيل علئ ام حسين
