قصة النقيب ابو درع والقاصر
للكاتب علي الفتلاوي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لجين،،شغل مقطع الفيديو والتفت علئ شيماء
علي،،كلكم تذكرون هذا الموقف بيوم شيماء اتهمت لجين بانها دفعتها
ام شيماء،،وين تريد توصل بالضبط
علي،،والله ياعمتي شوفت عينج بنتج شمرت روحها واتهمت لجين متدري اني مخلي كامرات داير مداير البيت ورابطهن علئ موبايلي
بيومها من اخذتها للمستشفئ واتاكدت ماكو طفل
بعدها رجعت شفت التصوير گلت مادام ماكو طفل راح اعديلها هلشي هلمرة
لجين،،اباوع الشيماء بس ترجف
بعدين علي سمعهم اعتراف عمي بتسجيل
حتئ اني ماكنت منتبهتله من سجل كلامه
شيماء عيونها نطت من مكانها وركضت شمرت روحها جوة رجلين علي
الكان لحد هاي اللحظه هادئ بس من شافها بهذا الوضع شالها من شعرها وصار يضرب بيها بدون وعي وجها عبارة عن دم
امها لازمه ايدة تتوسل بي وهو فاقد نزعلها النطاق وصار يضرب بيها حتئ حسين ماادخل
اباوعله وجها ينگط عرگ من التعب علئ گد ماضربها
علي،،ولللج شنووو من بشرر ااانتي
مللللفي مجرررمه ابيييتي
اغلاااطج من ساسج الراسج واعديلج تالي تخططين تموتين يتتيمه حقييرة
لجين،،ام حسين تضرب علئ رجلها وتبجي وامها تفرفح
وشيماء صارت مثل الخرگه بيدة من الكتل ماتگدر حتئ ادافع عن نفسها
شمرها علئ امها
علي،،اخذي هااي الزباله وياج
ورقة طلاكها هلسبوع توصلها ماراح اسجنها لان تنحسب عرضي ولو مااخاف الله احط طلقه براسها وافض السالفه لان تستاهل موتت الجلاب
لجين،،ام شيماء مصدومه بسوالف بتها اخذتها وطلعت گوة يمشن
علي گعد ع القنفه لازم راسه بثنين ادي
اخذ موبايله واتصل بملازم ميثم وانطا معلومات عن جعفر وطلب يلقون القبض علي
ثاني يوم اتصل خالي وگال عدنان مات لان الدم متسمم بسبب الحرگ
عمي جواد بسبب الشرب صار عندة تشمع ع الكبد
البارحه حتئ ماگدرت انام گعدت من الصبح
صعدت الغرفة علي دگيت الباب سمعت صوت صاح ادخل
دخلت من شافني عدل كعدته
كتله عمو الله يخليك اريد اطلب منك طلب
نهض من مكانه واجه صار كدامي
علي،،تامرين مو بس اطلبين احجي شنو رايدة
لجين،،غمضت عيوني والدموع منجمعه بيهم دنگت وگتله اني من ماتو اهلي زرتهم بس ب الاربعين
اريدك تاخذني اليوم الهم
