Story cover for الوحش : The Beast  by allthethinghesaid
الوحش : The Beast
  • Reads 1,026,480
  • Votes 44,560
  • Parts 24
  • Reads 1,026,480
  • Votes 44,560
  • Parts 24
Complete, First published Apr 28, 2020
يعيش حياته كرجل بدائي ، يعتمد على قوته الجسمية لتحطيم كل شيء من حوله بدون رحمة ، انتهى به الوضع في إحدى زنزنات السجن حيث تعمل مارلين كطبيبة نفسية لتحاول هي تغييره و إعادة النور  لحياته المظلمة فهل ستنجح في ذلك أم أن ظلامه أقوى من نورها ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الوحش : The Beast to your library and receive updates
or
#82حب
Content Guidelines
You may also like
LEONIDAS  by Eissa_4
34 parts Complete
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..
الملكة المظلمة _THE DARK QUEEN by IboBono
41 parts Complete
هي جميلة مدينة روما ميرا يتهاتف عليها جميع شباب جامعتها...ترتدي ملابس فاضحة ومعروفة بنرجسيتها وغرورها... تحمل كل ما يؤهلها لتكون كذلك فهي إبنة أغنى رجل في إيطاليا ورئيس وزرائها الذي يتحكم في جميع أركان الدولة... الجميع يحسدها وعندما يسؤلون عن مفهوم السعادة يجيبون...أن تكون ميرا ميشيلي... ولكن خلف هذه الفتاة الجميلة مدللة والدها وإخوتها سر كبير حتى عائلتها لا تعلمه ..... هو لايهمه في هذه الحياة شيء غير حبيبته التي يعلم عنها كل صغيرة وكبيرة حتى أسرارها التي لا يعلمها غيرها كان مطلع عليها لهذه الدرجة كان مهووسا بها...كل يوم تحدث مجازر في روما خاصة بالضحايا الذين نظروا إليها بشهوانية... ..... فريدريك دراموند: غابت الأسود قليلا فظنت الكلاب أنها ملوك...لقد عدنا بمجد عائلة دراموند لا بل أقوى انتظروني يا ثعالب المافيا فمصير كل من خاننا الهلاك ثم الهلاك ...... لاتحكموا على الرواية من الوصف أولا لأن هذه عادة قديمة تقرؤون الوصف وتقررون ما إن كانت تستحق +أنا أحب الكتابة وإخراج أفكاري للعالم يمكن أن يكون عشر أشخاص يقرؤون روايتي ولن أتخلى عنها لأن كل شخصية أبتكرها أقع في حبها وعلي بأي طريقة إيصالها لنهاية إن لم تكن سعيدة تكون عادلة... اعطوا للرواية فرصة صحيح أني كاتبة مبتدئة ولكني طبعا بواسطة دعمكم لي ومع الوقت
You may also like
Slide 1 of 20
LEONIDAS  cover
Obsessed and The ballerina cover
الامارة cover
Lord of hell  (مكتملة)  cover
عنقود محرم cover
جحيم الشيطان (مكتمله) cover
الملكة المظلمة _THE DARK QUEEN cover
غُموض رجُـل cover
الامبراطور cover
the dark side cover
Hell of the Demons || جحيم الشياطين  cover
different love/حب مختلف cover
Criminal المجرم  cover
Eva-إيفا  cover
قـُلـوب تـائـهة cover
{مُشَوَهْ}  cover
القناص // The Sniper cover
عَرُوس الرَئيس cover
YOUR MINE.  cover
أسيـرة عـَشقـه cover

LEONIDAS

34 parts Complete

اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..