مع ان التفاعل زي الزفت بس بجد في خمسة ستة فقلبي اووي متابعيني و محبتش اخر البارت اكتر من كدة عشان الأحداث متتنسيش و كدا + الخاتمة + اعلان الرواية الجديدة ❤️.
في جزر المالديف...
في المستشفي...
في غرفة طبية عادية...كان الجميع يقفون خلف باب الغرفة ينتظرون الطبيبة و هي تكشف علي ديما... و ها هي اخيرا خرجت...
عمر بلهفة : ماذا بها يا دكتورة؟
الطبيبة : يبدو انك زوجها بسبب لهفتك عليها و لكنها بخير ، هي جعلتني اقسم اني لا اخبرك شيئا اعرف انت بنفسك
حازم بغضب : ما شغل الالغاز ذاك لما لا تقولي انتي؟
الطبيبة بضحك : انا اسفة و لكنها جعلتني اقسم
دلف الجميع الي الغرفة فوجدوا ديما جالسة و الفرحة و دموع الفرح علي وجهها و ابتسامة تملئ ثغرها فاقترب منها عمر بعدم فهم...
عمر : هو في ايه و الدكتور مقالتش ليه بتقول انك حلفتيها
ديما بضحك : هههههه مفيش انا مكلتش طول اليوم و دا اللي ادي للاغماء
نظرت لها هند بشك و لكن بادلتها ديما بتحذير و أن تصمت و هذا لأن هند طبيبة...
ديما : يلا نروح بقي و بعدين اغمي عليا كنت فوقتني في البيت لازم مستشفي يعني ب Perfume علي طول
هند بفخر : و بعدين انتوا نسيتوا أن معاكوا دكتورة في البيت والله عيب في حقي يا بشمهندس عمر عيييب انا دكتورة يا راجل
عمر : هههههههه اه صحيح ، معلش بقي نسيت المرة الجاية هفتكرك علي طول
ندي : اوك يلا بينا نروح بقي الواحد هيموت و ينام
ديما : معلش يا جماعة شغلتكوا بيا
معتز : متقوليش كدا انتي اختنا
في الڤيلا...
ذهب الجميع من عناء يوم طويل حتي يناموا ف برغم خلافاتهم في المطعم إلا أن الجميع نسي ما حدث...
في غرفة ديما و عمر...
عندما دلفا وجد عمر ديما تجلس تلقائيا و هي سرحت و واضح انها تتخيل شيء ما و كان سيسألها و لكن قاطعه دقات علي الباب و فتح كانت هند فدلفت بزعابيبها...
هند : البت ديه مخبية عليك حاجة
ديما بنظرة تحذير و هي تشير لها من خلف عمر بالاشارة : اسكتي يا هند
عمر باستغراب : ليه؟
هند بنبرة طبيبة : احم احم ، بالصلاة علي النبي كدا علي افضل الصلاة و السلام ، البت ديه لما كنا بنلبس رجعت و انهاردة اغماء و طبعا ديه اعراض آ...
![](https://img.wattpad.com/cover/258888060-288-k924499.jpg)
أنت تقرأ
أحبَبتُ طِفلَة
Romanceاحبها منذ طفولتها و تعلق بها ، حتي أخذها أهلها بعيداّ عنه لسنوات عديدة ، حتي أتت في يوم و تعينت في شركته ، فعرفها عن ظهر قلب ، فهل سيتركها ترحل أم أن عشقه سيفوز ❤️. احببت طفلة ❤️ بقلم : فريدة حسن . السرد فصحي و الحوار بالعامية المصرية . صدرت في 2021...