البارت 30 و الاخير

5.9K 187 8
                                    

مع ان التفاعل زي الزفت بس بجد في خمسة ستة فقلبي اووي متابعيني و محبتش اخر البارت اكتر من كدة عشان الأحداث متتنسيش و كدا + الخاتمة + اعلان الرواية الجديدة ❤️.







في جزر المالديف...
في المستشفي...
في غرفة طبية عادية...

كان الجميع يقفون خلف باب الغرفة ينتظرون الطبيبة و هي تكشف علي ديما... و ها هي اخيرا خرجت...

عمر بلهفة : ماذا بها يا دكتورة؟

الطبيبة : يبدو انك زوجها بسبب لهفتك عليها و لكنها بخير ، هي جعلتني اقسم اني لا اخبرك شيئا اعرف انت بنفسك

حازم بغضب : ما شغل الالغاز ذاك لما لا تقولي انتي؟

الطبيبة بضحك : انا اسفة و لكنها جعلتني اقسم

دلف الجميع الي الغرفة فوجدوا ديما جالسة و الفرحة و دموع الفرح علي وجهها و ابتسامة تملئ ثغرها فاقترب منها عمر بعدم فهم...

عمر : هو في ايه و الدكتور مقالتش ليه بتقول انك حلفتيها

ديما بضحك : هههههه مفيش انا مكلتش طول اليوم و دا اللي ادي للاغماء

نظرت لها هند بشك و لكن بادلتها ديما بتحذير و أن تصمت و هذا لأن هند طبيبة...

ديما : يلا نروح بقي و بعدين اغمي عليا كنت فوقتني في البيت لازم مستشفي يعني ب Perfume علي طول

هند بفخر : و بعدين انتوا نسيتوا أن معاكوا دكتورة في البيت والله عيب في حقي يا بشمهندس عمر عيييب انا دكتورة يا راجل

عمر : هههههههه اه صحيح ، معلش بقي نسيت المرة الجاية هفتكرك علي طول

ندي : اوك يلا بينا نروح بقي الواحد هيموت و ينام

ديما : معلش يا جماعة شغلتكوا بيا

معتز : متقوليش كدا انتي اختنا

في الڤيلا...

ذهب الجميع من عناء يوم طويل حتي يناموا ف برغم خلافاتهم في المطعم إلا أن الجميع نسي ما حدث...

في غرفة ديما و عمر...

عندما دلفا وجد عمر ديما تجلس تلقائيا و هي سرحت و واضح انها تتخيل شيء ما و كان سيسألها و لكن قاطعه دقات علي الباب و فتح كانت هند فدلفت بزعابيبها...

هند : البت ديه مخبية عليك حاجة

ديما بنظرة تحذير و هي تشير لها من خلف عمر بالاشارة  : اسكتي يا هند

عمر باستغراب : ليه؟

هند بنبرة طبيبة : احم احم ، بالصلاة علي النبي كدا علي افضل الصلاة و السلام ، البت ديه لما كنا بنلبس رجعت و انهاردة اغماء و طبعا ديه اعراض آ...

أحبَبتُ طِفلَةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن