شوفتكوا حبيتوا الرواية اوي و قررت افرحكم و اقولكوا هيبقي ليها جزء تاني انشاء الله بعد ما اخلص رواية " عشقتها حتي صارت ملكي "مهممممممممممم جداااااااااااااااا.. :
دلوقتي الرواية الجديدة عايزنها كل يومين بارت و مواعيد منتظمة و لا اكتبها و اخلصها و انشرها كلها علي بعض قولولي في الكومنتات و هاخد برأي الأغلبية يعني الاكتر
بارت هدية بقي ❤️.
______________________________
بعد 10 سنين...
كان الجميع يجتمع كالعادة كل يوم جمعة في ڤيلا عمر...
في غرفة ديما و عمر..
ديما و هي تحاول أن تُلبِس ابنتها الفستان : استغفر الله العظيم ، و بعدين معاكي يا مريم اثبتي شوية
مريم بطفولة : لا انا عايزة البث زي ادم و حملة
( لا انا عايزة البس زي ادم و حمزة )ديما بنفاذ صبر : يا حبيبتي هما ولاد مينفعش تلبسي زيهم عشان انتي بنت
مريم ببكاء : لا مش عايزة فثتان اععععع
عمر و هو يدلف عليهم يجري لابنته التي تبكي : مالك يا حبيبتي فيها ايه ، بتعيط ليه يا ديما
ديما بغضب و هي ترمي الفستان في وجهه : انا تعبت من بنتك خد انت لبسها و خليكي كدا نانسي و حياة لابسين احلي منك
مريم بهمس لوالدها و عينيها تملئان البراءة : هما احلي مني يا بابي
عمر و هو يكتم ضحكه علي زوجته التي تصرفاتها ما زالت مثل الطفلة و ابنته المشاكسة : لا طبعا يروحي انتي احلي من الناس كلها بس هما هيبقوا لابسين فساتين و انتي لا ف هيبقوا احلي منك
مريم و هي تحاول ارتداء الفستان : لا لا هلبث اهو خلاث
عمر : ههههه اه منك يا شقية ، روحي خلي حمزة يلبسك
استوووووووب..
مريم عمر الحديدي : ابنة عمر و ديما ذات ال6 أعوام ، فتاة مشاكسة ، و تحب أن تغيظ والدتها دوما ، تحب حمزة أخيها أكثر من ادم لانه يهتم بها بشدة و طول الوقت يلعب معها عكس ادم فهو يحبها و لكنه طول الوقت في غرفته وحيد
عمر و هو يحتضن ديما من خلفها و هي تظبط طرحتها : هتحطي عقلك بعقل مريم
ديما بغضب طفولي : اه ، بنتك غلبتني و كله بسببك انت ، قولتلك نقفل علي حمزة لا عايز اجيب بنت يا ديما " قالت اخر جملة و هي تمثله بطريقة مضحكة بشدة "
عمر بضحك : هههههه ايوا طبعا عايز بنت
ديما بغيرة : طبعا عشان تحبها اكتر مني
عمر : ههههه انتي بتغيري من بنتك ، ههههه بتغيري من مريومة يا بطة
ديما : و النبي يا عمر اسكت
YOU ARE READING
أحبَبتُ طِفلَة
Romanceاحبها منذ طفولتها و تعلق بها ، حتي أخذها أهلها بعيداّ عنه لسنوات عديدة ، حتي أتت في يوم و تعينت في شركته ، فعرفها عن ظهر قلب ، فهل سيتركها ترحل أم أن عشقه سيفوز ❤️. احببت طفلة ❤️ بقلم : فريدة حسن . السرد فصحي و الحوار بالعامية المصرية . صدرت في 2021...