ديما بغضب و دون وعي : بقولك ايه احنا نتجوز في اقرب وقت فاااااهمممعمر باندهاش و زهول : نعم!!!!!
ديما بغضب و هي تتمالك نفسها : قصدي ااآ آآ عشان يعني آ
عمر بخبث : هههه اه عشان لما تقولي جوزي متكونيش بتكدبي ههههه
ديما : ههه يا ظريف " أكملت و هي تحسس علي شعره " و بعدين تعالي هنا ايه النعومة و الجمال دا لا من حقها الصراحة تتحس
و فجأة و في لحظة شدت شعره بعنف و كأنها تتخيل نادين أمامها و تشد شعرها و تندمه علي إمساك نادين بشعره ..
ديما و هي تخرج : ديه عشان تخلي بنت غيرك تحسس علي شعرك باي يا امور ههههه
و من حينها و عندما يراها عمر يجب أن يقتلع شعرة شعرة من شعرها حتي تألمت رأسها و لهذا قررت أن تتحجب و ايضا انها تدلعت للغاية و عليها أن ترضي ربها اولا قبل الجميع ..
Back
ديما بصوت عالي : يا عمرررر انت هنا Are you here ؟
عمر : معلش سرحت شوية " اكمل و هو يبتسم " شكلك قمر بالطرحة احلي من شعرك بكتير
ديما بحزن : يعني وانا بشعري كنت وحشة
عمر بحب : يقطع لسان اللي يقول كدا اكيد لا بس كدا احلي اكيد " اكمل و هو يقلد ايمي سمير غانم في مسلسل نيللي و شريهان " طالعة وردة مزنهرة
ديما بضحك و هي تجاريه : هههههه مصنفرة!!
ديما : الا قولي كنت جاي ليه صح؟
عمر بحزن : هغيب عنك اسبوع
ديما بصدمة نعم!!
عمر بحزن : غصب عني الفرع اللي في سويسرا بايظ يعتبر و لازم اروح اشوف الوضع ايه " اكمل بغرور " انتي عارفة طبعا سلسلة شركات الحديدي اكبر شركات في الشرق الأوسط و عمر ما في شركة قدرت تهزمني و لا تكسب مني صافقة
ديما بحزن : ما تبعت حد غيرك مش لازم انت
عمر : مينفعش الشركات كلها باسمي و انا رئيسها و مينفعش حد غيري يروح يقولوا عليا ايه؟
ديما باستغراب و غباء : مش كانت باسم جدك
عمر بحزن لتذكر جده : جدي اتوفي من اربع شهور و انا و أميرة الورثة بس هي تنازلت عن الشركات كلها اللي ف معظم البلاد باسمي
ديما و هي تتذكر : اخ .. انا اسفة يا عمر حقك عليا انا بنسي علي طول موت اي حد حتي من يومين كنت بقول لندي هاتي كوكو اسلم عليها ، الناس الحلوة و القريبة مننا و الناقية الصافية هي اللي بتبعد و تروح مننا
عمر : هي الدنيا كدا ، انا بقولك اني هسافر دلوقتي و هرجع لك كمان اسبوع
ديما و هي تقف و تجري داخل أحضانه فهو مأواها الوحيد .. ببكاء : هتوحشني اوي
![](https://img.wattpad.com/cover/258888060-288-k924499.jpg)
ŞİMDİ OKUDUĞUN
أحبَبتُ طِفلَة
Romantizmاحبها منذ طفولتها و تعلق بها ، حتي أخذها أهلها بعيداّ عنه لسنوات عديدة ، حتي أتت في يوم و تعينت في شركته ، فعرفها عن ظهر قلب ، فهل سيتركها ترحل أم أن عشقه سيفوز ❤️. احببت طفلة ❤️ بقلم : فريدة حسن . السرد فصحي و الحوار بالعامية المصرية . صدرت في 2021...