إقتباس،، عشق الاموره

64.2K 991 79
                                    

ياريت تفاعلوا معايا  ومتتخلوش عنى،ونكمل بقية الرويات،سوا،بنفس طريقه قرايتكم لرواية..جوازة بدل،اللى قربت عالنهايه
لأنى بقيت بخاف،روايه تعجبكم،واللى بعدها تطنشونى.
هتبقى عن الحاره المصريه وناسها الطيبين مش البلطجيه،رغم ان البطل نص بلطجى،بس مش قبيح ولا صايع،ويمكن يكون بلطجى فى الحق،بس.
اللينك أهو
https://www.wattpad.com/story/272988358?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user21457441&wp_originator=Sc%2FheJADsKEAJ5Rc6i%2FYmUUFTSt11CrLLi47r0A9Sik3ftwWRdJAWeFnGVN3Cegy2hM3ucQnaIGGJRy38u5zUyAfW76n%2Fu%2FUk5jaJUzoie3Z2B21FGAcYNuVcTuZjtfw
وهتلاقوها بين رواياتى
❤❤❤
أقتباس
#عشق_الاموره
كان يجلس بذالك المكان المُدنس،هو سابقاً كان يمقت تلك الأماكن القذره،لم يكن يوماً،يعتقد أن يدخل مكان هكذا الوكر المُدنس،ذهب عقلهُ بتلك التى لا تفارق خياله،
والذى كان يُلقبها،سابقاً،
"ونيسة القلب"

فاق قليلاً حين شعر بيد تلك الوقحه تدخل بين ملابسهُ تتلمس صدره بشهوانيه.

دفع بقوته تلك التى  كانت تتود له بميوعه، تضع يدها تتحسس، صدره  بشهوانيه تلصق جسدها، بجسدهُ، ثم نهض، وترك تلك الأرجيله، وغادر ذالك الوكر المُدنس، يسير، بالحاره،نصف مسطول
وصل الى أمام تلك الشقه، وضع المفتاح، بمقبض الباب، فتح الباب ودخل، الشقه مُظلمه، توجه الى غرفة النوم، وقف على بابها  الموارب ينظر الى ما بداخلها على ضى نور منبعث للغرفه  من عمود الإناره بالشارع
سال لُعابه وهو يرى تلك النائمه دون غطاء عليها،والتى ترتدى منامه صيفيه عباره عباءه قصيره بثلث كُم ،تكشف ذراعيها،وجزء من صدرها وتكشف ساقيها بالكامل  تقريباً،
كل جوارحهُ تتمنى أن يظفر بها الآن، وستكون أغلى ما ظفر به، دون تردد منه
دخل الى الغرفه، لكن لسوء حظه صفع خلفه باب الغرفه بقوه.
سمعت صوت صفع الباب، فصحوت
نظرت لنفسها، سرعان ما جذبت غطاء الفراش عليها، وقالت له بحده: إنت أيه الى دخلك لأوضتى.

لم يرد عليها، سار بأتجاه الفراش، سحب الغطاء من عليها بقوه.

نهضت من على الفراش، وقالت:
أيه دخلك أوضتى، أكيد مسطول،زى العاده .

رد هو يقترب منها قائلاً: أنا مسطول بعشقك.
فى لحظه كان يضم جسدها بين يديه

إشمئزت منه قائله: إبعد عنى يا حمزه، مش عاوزه أئذيك.

رد وهو يدفس وجهه بعنقها قائلاً: بُعدك عنى أكبر أذى فى حياتى، فين "ونيسة قلبى"
أموره حبيبتى؟

ردت بحسره:فين حمزه،الى كان كل هدفك الحق والعدل.

رد عليها:حمزه تاه بين ماضى وحاضر.

ردت عليه:  يبقى أموره ماتت،
يوم ما عرفت مين  إتسفك دم أبوها قدامه فى الحاره ومدافعتش عنه ، وبقت بنت مرات أبوك وبس،إحمد ربنا إنى مأخدتش تارى من اللى سفك دمه.

رد وهو مازال،يدفس وجهه بعنقها:وبعدك عنى السنين الى فاتت،مش عقاب.

ردت وهى تبعدهُ عنها تنظر لعيناه:
قولتلك مستحيل، دم أبويا على إيدك حتى لو مش إنت الى قتلته، بس كنت واقف مع اللى قتلوه، وهربوا من العقاب.
#عشق_الأموره
قريباً

جوازة بدل Where stories live. Discover now