( بينما يداعب وجنتيها و هي بين أحضانه ، لتستيقظ بتثاقل )
ليا : ألن تكف عن إزعاجي ! - بصوت خافت - تشانغ مين : انتي لا تريدين أن تتأخري على دروسك مثل البارحة
عند قوله لكلمة درس أفاقت بسرعة من على صدره لتردف
ليا : كم الساعة !! - بهلع - تشانغ مين : لا يزال الوقت باكر لا تقلقي - بابتسامة - ليا : لما تنظر لي و تبتسم هكذا إذا ! تشانغ مين : تبدين جميلة ليا : سأنهض أجهز نفسي - بخجل -
ليمسكها تشانغ مين يمنع نهوضها
تشانغ مين : إلى أين تظنين نفسك ذاهبة ! ليا : أريد أن أستحم تشانغ مين : من دوني ؟ ليا : ماذا ! تشانغ مين : لا شيء
استغربت من جوابه ليس من طبعه الإستسلام بسرعة ، لتجده يحملها فجأة و يتوجه بكلاهما للحمام ،
تشانغ مين : تبدين هادئة ليس من طبعك -بخبث- ليا : ماذا تريدني ان أفعل مثلا ؟ و أنا عارية أمامك - بخجل و احراج - تشانغ مين : أنا بالفعل رأيت كل شيء و حفظت كل انش منكي - بابتسامة جانبية -
كلامه زاد من خجل ليا التي وجهها كان سينفجر من كثرة إحمراره
تشانغ مين : هل المياه مناسبة ؟ ليا : لا أشعر بالإرتياح لوجودك تشانغ مين : كان يمكنك الرفض بكل بساطة ليا : كم انت متخلق .. مستحيل ان توافق و كنت ستزعجني أكثر تشانغ مين : تعرفيني جيدا - بتخدر بينما يلعب بخصلات شعرها تحت الماء الذي ينصب عليهم -
ليا : كف عن النظر إلي هكذا -بخجل و أعين الجراء- تشانغ مين : لا أستطيع أكثر ليا : ما قصدك !! تشانغ مين : أنظري للأسفل
لتنظر لكن تزيح نظرها بسرعة لتخجل مما رأت ليحمر وجهها
ليا : أنت.. تشانغ مين : أجل بسببك ، أرجوكي قومي بتخليصي - بتخدر و ألم - ليا : تشانغ مين هل سنستمر بفعل هذا دائما ؟ تشانغ مين : هل تشعرين بالندم ؟ ليا : لا .. لذلك أشعر بالهلع أكثر مما فعلناه تشانغ مين : ليا ... أنتي تزيدين وضعي سوءا بكلامك توقفي عن كونك مثيرة ليا : لكني لا أفعل شيئا تشانغ مين : لنفعلها إذا دون إكثار الكلام أيتها الجميلة الشقية
يحملها يقبلها بكل ما أتته من قوة بينما يقوم بادخال ذكوريته بأنوثتها ليفعلانها وسط الحمام الذي ملئته صرخات ليا و تآوهات تشانغ مين
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.