عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصلوا إلى بوابات مدخل الجامعة بعد عشرين دقيقة بالسيارة ، ولم يصلوا في وقت مبكر ولا متأخرًا ، والوقت مناسب تمامًا.
جذبت السيارة الرياضية السوداء انتباه الناس وجعلتهم ينظرون إليها للمرة الثالثة عندما رأوها. كان هذا هو النوع الأكثر ندرة من العلامة التجارية ، وبالتالي لا ينبغي للمالك أن يكون شخصًا بسيطًا.
حتى أن بعض الفتيات اجتمعن وانتظرن الشخص الذي سيخرج من مثل هذه السيارة. لو كان فتى لكان من المؤكد أنه سيحظى بشعبية كبيرة بين الفتاة ولو كانت فتاة لكان نفس الشيء سيحدث لها مع إضافة الغيرة من الفتيات.
"ألا تريدين أن تخرج؟" نظرت توراك إلى رين ووضعت خصلة من شعرها خلف أذنها.
"هل تريدين أن تتوقفي أمام اللوبي مباشرة؟"
"لا لا." لوحت رين بيديها بشكل محموم.
كانت ترتدي سترة وبنطلون جينز وحذاء رياضي بنفسجي غامق. لم يكن هناك شيء مميز في طريقة لبسها ، ولكن إذا خرجت من هذه السيارة ، فستكون مركز اهتمام غير ضروري ولم يكن ذلك في قائمة أول يوم امتحان لها.
"هل يمكنك قيادة السيارة بعيدًا قليلاً؟ هناك؟" وأشار رين إلى زاوية الشارع.
"هذا بعيد يا حبيبتي...سوف تتأخرين ". عبس توراك
"بالطبع لا." ودت رين.
"لا يزال هناك عشرون دقيقة متبقية قبل الامتحان". تفقدت ساعتها باهظة الثمن التي اشتراها لها توراك.
لم تكن تريد أن تعرف كم تكلفتها ، لأنها ستنتهي إلى عدم استخدامها.
[ألفا ، أعتقد أنها تشعر بعدم الارتياح لهذا الاهتمام.] تحدث كاليب مع توراك برابط العقل ، لكن ألفا هدر في رد.
