عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان هناك سبعة ألفاس من حزمات مختلفة وأربعة مصاصي دماء أمام توراك ، أو يمكن للمرء أن يقول إنهم مستلقون على الأرض تحت قدمي ألفا.
قامت عيون توراك الداكنة بمسحهم واحدًا تلو الآخر ، وينبغي أن يتلقى الخونة من حزمته عقوبة يمكن أن يتذكرها الآخرون ، لذلك لن يكون هناك أي شخص يجرؤ بما يكفي لعبور خط ألفا في المستقبل.
"ألفا ... لقد عدت ..." سأل الآخر بسخرية ، وهو يحدق في ألفا بعدم تصديق.
لماذا كان هنا؟ ألم يختفي؟ لا يجب أن يكون هنا ...
لم يقل توراك أي شيء عن تصريحه. طبعا عاد ، وإلا فمن الذي جلس أمامه بهذه الهالة المهيبة؟ كان دماغهم متضررًا حقًا.
اعتقد أن هناك اثنين من ألفا يخافان بصدق من حضور توراك ، وكان الخمسة الباقون لديهم تعبير صعب.
لم يرغبوا في التراجع لأنهم رفعوا رؤوسهم عالياً ، تمامًا مثل المخلوقات المتغطرسة التي كانوا عليها ، وما زالوا متمسكين بفخرهم ليكونوا التمرد وفكرتهم للإطاحة بتوراك كألفاهم العليا.
مثل هذا الفكر السخيف ، الذي يناسب فقط نهاية سخيفة.
سخر منهم توراك ووقف. مشى ببطء شديد اتجاههم وتوقف على بعد خطوات قليلة من مصاصي الدماء الأربعة.
"قلت لسيدك ألا تتدخل في قضية حزمتي ، أليس كذلك؟" ابتسم توراك بتكلف عندما قام مصاصو الدماء الأربعة بإظهار أسنانهم في وجهه.
"عهدك انتهى توراك دونوفان." أحد مصاصي الدماء يرتدي سترة زرقاء هسهس بشراسة في التوراك وهو يحدق به.
لقد كان شجاعًا بما يكفي لمخاطبة توراك باسمه الكامل دون أي إحساس بالاحترام.
