عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"ماذا تفعلين؟!" أمسك كاليب بيد رين بإحكام.
هل فقدت عقلها !؟ تلك الأنثى المستذئبة يمكن أن تعض يدها!
"أمسك رأسها من أجلي ، أريد أن أجرب شيئًا ما." أخبرت رين كاليب بما يجب عليه فعله.
"أريد فقط أن ألمسها". وأضافت عندما ألقت عليها كاليب نظرة استجواب.
"ماذا تريد أن تجربي؟" سأل كاليب بشكل مريب.
مالت راين رأسها وحدقت في كاليب بريبة.
"قوتي." قالت وهي ترفع يدها.
"مجرد لمسة واحدة. لا أضمن أن هذا سينجح ، لكن على الأقل أريد معرفة كيفية عمل ذلك."
كان كاليب لا يزال ينظر إلى رين ، غير متأكد مما ستفعله ، ومع ذلك تمامًا كما كان من قبل ، استسلم جاما بناءً على طلب لونا.
تقدم كاليب إلى الأمام وأمسكت برأس كلاريس بحزم ، ومنعها من التحرك بحرية ، في حالة عض راين.
"ماذا ستفعل بي ؟!" صرخت كلاريس.
ومع ذلك ، لم ينتبه أحد إلى كلاريس حيث قام كاليب والليكانان الآخران بإمساكها بإحكام ، وكانت رين تقترب منها ومد يدها.
ربما لم يعرف الآخرون عن هذا الأمر ، لكن كاليب كان يعرف ما الذي ستفعله رين. أمسك أنفاسه ، في انتظار ما ستحصل عليه رين.
لا يزال كاليب يتذكر كيف عرفت رين بسهولة ما كان يحدث لتوراك عندما كانت على بعد أميال منه وأيضًا عندما علمت عن الزهرة عندما زاروا منزل التعبئة في المرة الأخيرة.
