عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سخر كايس بينما كان يطوي ذراعيه الغليظتين أمام صدره ، محدقًا في جاما بصرامة كما لو أنه سأل شيئًا خاطئًا تمامًا.
"هل تعتقد أنني هنا لمقابلته؟"
ابتسم كاليب بدون ضرر ، لقد كان ذلك النوع من الرجال الذي سيبتسم دائمًا بغض النظر عن الموقف.
"اعتذر ، لكن هذه منطقة تابعة لألفا توراك. أعتقد ، على الأقل ، أنك أردت أن تقول" مرحبًا "لأخيك."
"قل له مرحبا بدلًا عني ". لوح كايس بيده نحو كاليب وتحولت عيناه الدمويتان تدريجيًا إلى اللون الأزرق المحيطي الأولي.
"أعتقد أنه مع مجموعة من الذئاب التي تحضرها هنا ، لا يزال بإمكانك البحث عن الشيطان." أومأ كايس برأسه تجاه بقية متحولين خلف كاليب الذين كانوا لا يزالون في شكل وحشهم ، وأظهر رقبتهم لأفراد العائلة المالكة.
فرك كاليب ذقنه ، "أعتقد أنك تعلم أنه من المستحيل علينا تعقبها منذ أن اختفت."
"ايا كان." أجاب كايس بلا مبالاة.
"لا تهتموا بإبلاغ توراك بهذا ، فسأكون في طريقي للخروج من هذه المدينة بعد أن أنتهي من رعاية صديقتي".
"أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك ، يجب أن أبلغ كل ما حدث هنا لألفي." ابتسم كاليب بابتسامة اعتذارية ، لكنها لم تصل إلى عينيه.
بعد ذلك ، قام بإمالة رأسه باتجاه الذئب البني ، لكن تركيزه الرئيسي لم يكن على هذا المخلوق ، لأنه كان يشم رائحته.
"هل تصادق الإنسان؟" سقطت ابتسامة كاليب عندما عبس وسأل كايس.
