عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"حبيبتي روزي!" نادى كاليب اسمها بوقاحة وركض نحوها بابتسامة مشرقة كبيرة على وجهه.
إذا كان في شكل ذئب ، لكان قد هز ذيله الآن. عانقها كاليب لثانية ، لكنه أطلق سراح الفتاة بينما كان يجوب محيطهم.
"أنت وحدك؟"
كان من النادر جدًا العثور على روزي بمفردها ، وغالبًا ما كانت ترافق بري أو كان أحد أشقائها التوأمين يتبعها.
"أنا وحدي" قالت روزي بخجل ، ودفعته بعيدًا قليلاً ونظرت إلى الممر الطويل ، خائفة إذا كان هناك شخص ما يمكنه أن يمسك بها في هذا الوضع.
ومع ذلك ، لم يرغب كاليب في السماح لها بالرحيل وعانقها مرة أخرى ، سعيدًا أنه لم يكن هناك أحد من حوله ، من شأنه أن يوبخه إذا كان قريبًا جدًا من روزي.
"سيرى شخص ما مثل هذا" ذكّرت روزي كاليب ، بينما كانت تربت على ظهره ، لكن جاما السعيد لم يكن يهتم كثيرًا بأي شخص آخر عندما أتيحت له الفرصة أخيرًا لعناقها.
