عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لا يمكننا إدخال كل الأشخاص إلى هناك". تقدم أيون إلى الأمام وواجههم جميعًا.
كان هناك عدد كبير جدًا من الليكيين في هذه المنطقة الآن وسيواجهون مشاكل لا داعي لها إذا أرادوا الذهاب إلى الداخل تمامًا في نفس الوقت.
لم يكن الأمر هكذا.
"أي اقتراح ايها الظل؟" وقفت ألفا رومولوس أمام رين ، مانعةً عيون أيون من التحديق في لونا كما لو كان يريد أن يأكلها حية.
لم يكن ذلك مهذبًا وفي ملاحظة أخرى ، إذا لم يكن ذلك لأنه كان لا يزال مفيدًا ، لكان ألفا رومولوس أكثر من سعيد بقضم رأسه.
"ظل؟" شخر ايون من الاسم المستعار الذي أعطاه له ألفا ، واندفع قليلاً عندما تم حظر خط بصره من قبل جسده القوي من رؤية رين هناك.
في مثل هذه الحالة ، كان على أيون أن يمسك أعصابه بين الحين والآخر.
"حسنا." صفقت رين يديها وابتعدت عن ظهر ألفا رومولوس.
"هل لديك خطة؟" سألت أيون بنبرة الأعمال.
"فقط أدخل بعض الناس إلى الداخل." أجاب ايون في نبرة الحقيقة.
"كيف تعرف أنه آمن من الداخل؟" تحدث ألفا كريس ، وعيناه ملتصقتان بالمنزل أمامهما.
كان المنزل عبارة عن مبنى من طابقين تحيط به هالة داكنة. ناهيك عن أنه كان هادئًا جدًا بالنسبة لمكان مثل البار. كلما كان المكان أكثر هدوءًا ، كان أكثر خطورة.
