عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قررت ليلاك الخروج من القلعة للعثور على شيء صالح للأكل. لكنها أدركت على الفور أنه يتعين عليها التسلل للخروج من القلعة.
لأن الناس سيلاحظون وجهها غير المألوف بمجرد خروجها من الجناح الشمالي. لم تكن تعرف بالضبط ما يجب أن تفعله؟
على الرغم من علاقتها المعقدة مع جيديرك ، كانت في مهمة مهمة. هذا هو سبب وجودها هناك ، وتعيش في قلعته.
حتى يكون الأمر أسهل بالنسبة لها ، إذا احتاجت إلى رؤية ملك ليكان. تم إرسالها إلى هناك لإعلامه بالحرب القادمة.
لكن كان من الواضح أن جيديرك بدى وكأنه تجاهل تمامًا كل ما كان عليها قوله. كان يعتقد أنه ليس من عمله.
في الواقع ، إذا أرادت مقابلة اللايكان الأبيض ، يمكنها ذلك. بالنسبة لها ، كان من السهل فعل ذلك.
يمكنها فقط أن تذهب وتحطم بعض الخراب مثل الأيام الماضية. وفي النهاية ، كان جيديرك يركض تمامًا في شكل وحشه ليأسرها أو يقاتلها - بدا الأمر أشبه به.
لكن بعد ما حدث بينهما الليلة الماضية ، كانت مترددة في رؤيته. ومع ذلك ، لم تكن هذه من أولوياتها الآن ، لقد احتاجت فقط إلى الخروج لشراء البقالة ثم العودة بعد ذلك ، أليس كذلك؟ ولكن من أجل الخروج ، من المحتمل أن يتضمن ذلك بعض الإجراءات المثبتة ، ومحاربة بعض الذئاب و الليكان.
لذا ، لتبسيط الأمر ، لم يكن مغادرة القلعة والعودة بتكتم فكرة جيدة أيضًا. عرفت ليلاك أنه سيكون مستحيلاً.
كانت الفتاة تتحرك ذهابًا وإيابًا ، وتفكر في أي خيارات لديها لحل. استسلمت ، وكان عليها أن تقبل مصيرها في تناول التفاح فقط.
ولكن بعد ذلك ، سمعت أن شخصًا ما كان يقترب منها. التفت إلى وضع القتال الخاص بها. سلحت نفسها بالكروم ، والجذور تلتف حول يديها.
