عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"نحن لسنا في إجازة!" طرق كايس رأس إيان مما تسبب في نوح الصبي من الألم.
"لماذا ضربتني؟ هوب هي التي قالت إننا في إجازة!" شعر بظلم.
لقد طلب للتو من إيثان أن يصمت ، لكن لماذا تعرض للضرب؟ ومع ذلك ، لم يشعر كايس أن ما فعله كان خطأً ، فقد لف ذراعيه حول كتف هوب أثناء سيرهما في الشوارع.
عندما أدركت مدى إحباط إيان ، ضحكت هوب ، ولفت ذراعيها حول وركيه كما كانت تعلم أن كايس سيعاملها بما لا يقل عن هذا.
ارايت؟ ألم يكن هذا كما لو كانت إجازة مثالية؟ حصلت هوب على كايس بجانبها وبغض النظر عن ليديا ، كانت سعيدة بوجود أشخاص تهتم بهم يتواجدون حولها. كان وجود التوائم هناك في الرحلة مثل وجود معزز للمزاج في كل مرة ، فقد يكونان مضحكين ولكن مزعجين أيضًا في نفس الوقت.
كان هذا الشارع مكتظًا جدًا من الناس الذين كانوا يتجولون فيه. كان من الصعب على المجموعة أن تأتي ، لكن كايس تمكن من إبعاد هؤلاء القلة من الناس بعيدًا ، من أي احتمال لضغط هوب داخل الحشد.
أصبح اللايكان شديد الحماية على رفيقه وأحبت هوب عندما أبدى اهتمامًا بها. لقد أحببت الطريقة التي أظهر بها كايس مشاعره وعاطفته.
كان هناك أحمر خدود يلطخ خديها وظلت تنظر إلى الرجل بجانبها بخجل كل بضع ثوان.
"هل ما زال ظهرك يؤلم؟" سألت هوب بهدوء بينما كانت تلقي نظرة خاطفة على جميع القلائد الجميلة المعلقة من خيط على أحد المدرجات.
"أنا بخير. لا داعي للقلق." أعطاها كايس ابتسامة ليؤكد لها.
"كانت لدي هذه الرؤية ، لقد كان حلمًا عنك ولكن شعرت أنه حقيقي ..." قالت هوب وهي تتذكر الحلم الغريب الذي رأت فيه اللايكان الأبيض.
