THE LORD 5

1.1K 36 4
                                    


Michelle pov

خمس سنوات، خمس سنوات وانا أبحث عنهم فعلت كل ما قد يخطر على بال أحد و الذى لا يخطر قتلت و نهبت و سرقت حتى اصل إليهم و ها انا ذا على بعد خطوات قليلةخمس سنوات و قد وعدتها بأن احمى أى طفل قد يتعرض الى ما عانته من ألم و تعذيب Flash back"سيد مايكل لقد ا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

خمس سنوات، خمس سنوات وانا أبحث عنهم
فعلت كل ما قد يخطر على بال أحد و الذى لا يخطر
قتلت و نهبت و سرقت حتى اصل إليهم
و ها انا ذا على بعد خطوات قليلة
خمس سنوات و قد وعدتها بأن احمى أى طفل قد يتعرض الى ما عانته من ألم و تعذيب
Flash back
"سيد مايكل لقد استلمنا أوراق الجنود للتو هل نقوم بإرساله"

"اجل اجل"
كان يوماً شاقا و طويلا للغاية
بداياتى مع تولى بعض اعمال اللورد فريدريك
ليس صعباً على تولى اعماله كلها ولكنه ممل و خانق للغاية.
لقد اصبحت بالخامسة والعشرين من عمرى اليوم
و لذلك تبقى القليل لأكون لورد لندن الجديد
و الجميع متطلع لذلك
كنت قد انهيت أربع اجتماعات لليوم
و حان وقت عودتى الى القصر.

بعد عشر دقائق كانت السيارة تسير بنا فى طريقها الى القصر حتى توقفت فجأة.
"ماذا يحدث؟"
لم انتظر إجابة من السائق لاهرول من السيارة
كاد السائق ان يصطدم بفتاة صغيرة
ركضت إليها اساعدها على النهوض ولكن
الفتاة كانت غارقة بدمائها ولا أعرف مصدر الدماء
"هل انت. بخير؟"
سعلت الفتاة بقوة بينما تتمسك بذراعى بقوة
و عيناها الدامعة تبكى بحرقة.
حاولت فهم ما بها ولكنها فقط وضعت دفتر بيدى و قالت بصوت ضعيف و متألم
"ساعدهم ارجوك... ساعدهم"
اومئت لها محاولا جعلها تصمد بينما صرخت بالسائق ان يتصل بالاسعاف بسرعة.
ولكن لا اظن بأنها ستنجو، سعلت مجدداً دمائها بينما تحاول التنفس وبكل مرة تفشل.
"عدنى"

"أعدك"

End flash back

اتصل بى چاى قبل قليل يخبرنى بأنهم قد رصدوا موقع قيام الطقوس.
ولكن لا يمكننى الذهاب الى هناك بدون دعوة صحيح؟
كل ما على فعله هو أن أكون منهم.
ان أكون وحش يقتل الأطفال و يغتصبهم بدم بارد
فقط لانقذهم لانهى وجود تلك القاعدة وذلك المجتمع
انا الآن بطريقى الى چاى
چاى يكون مساعدى و أول فرد بفريقى قابلته قبل أربع أعوام يحاول سرقة حسابى البنكى
واللعين قد أوشك على النجاح، عرضت عليه العمل معى خلف حاسوبه، مخترق بالطبع أحتاج واحد
وهذا هو سرى
و جانبى الآخر
Mike drake
هذه هى هويتى بين هؤلاء المجتمع منذ خمس سنوات
انا امريكى بينهم و مجرد وجه جديد يذهب الى تلك الحانات كل يوم ولكنى لست كذلك.
وصلت الى وجهتى ، مستودع قديم نستخدمه كملجأ للفريق وهناك چاى كعادته يجلس على كرسى حاسوبه مرتديا نظارته و يتناول النودلز و هو يسند الكوب على بطنه الكبير.
"مايكل لقد ارعبتنى يا رجل"
انتفض من مكانه عندما وقفت قربه بدون إصدار صوت
ابعدته عن طريقى و جلست على الكرسى
انظر الى شاشة الحاسوب جميع المعلومات و حصد تلك السنوات الخمس.
مازلت لم اجد مسمى لهؤلاء الناس
ولكنهم أقل ما يقال عليهم وحوش تقودهم شهواتهم
انتقل الأمر منذ احداعشر سنة إلى بريطانيا من فرنسا
انتشرت على الدارك ويب بشكل كبير
مجتمع يقبل فقط بالإفراد الذين يقومون بتلك الطقوس
و بمجرد ان تصبح واحد منهم يتم تزويدك بكل القوة التى تحتاجها
أموال أسلحة رجال نفوذ نساء كل شئ
و أى شخص مريض مضطرب العقل قد يعجبه الأمر
و ما يتطلبه الأمر هو طفل
طفل لم يتعدى عمره العشر سنوات يقوموا بشق يده و شرب دمائه و بعدها الأحق يقوم بإغتصابه
وثم يرمون جثته كما لو أنه لم يكن.
ها انا اجلس انظر الى صورة احد كبار تلك المجموعة ولكنه ليس الزعيم ولكنه بالتأكيد سيوصلنى له.
جاك كوردين
ذو الخمس و ثلاثون عاماً شوهد مئات المرات يتردد على ذات الحانة التى قد تأكد أنها مجتمع هؤلاء
و هناك احتمالية كبيرة أن تكون مقر قيام الطقوس
و أيضاً أحد اسباب مراقبتى له كان تغيره المفاجئ مجرد سياسي متواضع بليلة وضحاها أصبح من اغنى اغنياء المدينة و ذو نفوذ كبيرة.
"ما هى الخطة؟"
قال چاى ، ولكن صدقنى
خطتى الوحيدة هى قتل كل فرد منهم و تعليق رأسهم على بوابة المدينة.
"حان وقت سطوع مايك"
اومئ چاى يوافقنى الرأى ، لو لم يكن الأمر شخصيا لكنت قد أرسلت أحدا غيرى
فمن الممكن ان يتم اكتشافى فوجهى مميز و لا اظن تن أحدا بلندن قد يغفو عنه
ولكنى أيضاً لا اغفو عن شئ ،نهضت عن الكرسي واتجهت الى الخزانة بالغرفة.
غيرت ثيابى الى بدلة بيضاء و قمت بتغضية وشومى بأفضل مستحضرات التجميل لئلا يلحظ احد
و فعلت المثل بوجهى لافتح درجة بشرتى قليلاً ، و أتينا الى الشعر كان جاى قد أحضر لى شعرا مستعار
أشقر اللون ليس لونا غريباً لأحد أمريكى.
نظرت الى هيئتى بالمراة من المستحيلات ان يتعرف على أحد ولكن لماذا أشعر بالقلق
دائماً عندما افكر بالتراجع اغمض عينى كالان وارى صورة الفتاة التى قمت بوعدها بإنهاء ذلك
والآن لا مجال للرجوع.
"اعرف ما ينقصك"
اقترب منى چاى يضع بيدى عدستين
وضعتهم كانتا باللون الأخضر.
حان وقت العمل.















MY POSSESSIVE LORD//1930Where stories live. Discover now