THE LORD 11

818 30 1
                                    


كان مايكل لا يزال قلقا من چاك حول ماريسا ولكن طوال الساعات التى امضاها معه لم يأتى على ذكرها ولو لمرة
لذلك قرر مايكل ان يترك أمر ماريسا جانباً
ويحاول التفكير بطرق عدة لكسب ثقة چاك حتى يخبره عن المجتمع و الطقوس
بأسرع ما يمكن
"مايك، اريد ان أدعوك إلى حفل ذكرى زواجى"
رحب مايكل بالدعوة للغاية
هذه نقطة أخرى و خطوة اخرى للتقرب منه
"بالتأكيد يا صديقي متى واين؟"

"بعد يومان بقصرى بالتأكيد يمكنك إحضار حبيبتك الشقراء تلك أيضاً"
أشار جاك على ليز عند قوله حبيبة
بالرغم من ان مايكل لم يجلس مع ليز منذ قدوم چاك
ليدرك مايكل بأنه مراقب و ان عليه الحذر أكثر
لأنه لم يكن ليعرف ان ليز معه إلا إذا كان يراقبه قبل قدومه
"ليست حبيبتى أنها مجرد فتاة أعرفها"
ابتسم مايكل بخبث ليبادله جاك معلومة أخرى عن جاك هو زير نساء قذر و يعشق الفتيات الصغيرات
بين الخامسة عشر و العشرون من عمرهم
اينما كانوا يكون جاك هناك
و لكن ليز ليست نوعه المفضل فهى قوية و هو لا يحب هذا النوع.
"سأكون سعيد برؤيتك هناك مايك"
انهى مايكل اليوم بالحصول على معلوماتان مهمتان
ان جاك أيضاً له يد بإنتشار هذه الأنواع الجديدة من المخدرات بالمدينة
والأخرى هى ذكرى زواجه والتى بالتأكيد ستحوى على كل شخص قد يهتم مايكل بأمره
ومن يعلم ربما يكون هناك أيضاً الزعيم
و العقل المدبر للطقوس وكل هذه الأمور.

كان مايكل بسيارته متجهاً إلى القصر ولكن لاحظ أن هناك سيارة تسير خلفه منذ خروجه من الملهى
اتصل بچاى فوراً و عندما اجاب
"چاى هناك سيارة خلفى اريدك تفقدها"

"حسنا اخبرنى ارقامها"

"146 efk"

"لقد تفقدتها أنها تابعة لرجل يدعى كوارمين الآن دعنى اعرف من هو فقط حاول تضليله"
انسجم مايكل مع الزحام حوله ثم خرج لأحد الشوارع الجانبية حتى تأكد أنها ليست خلفه
"لقد ضللته انا الآن بمفردى"

"جيد، أنه أحد رجال جاك لقد كنت أعرف أنه ليس سهل التعامل معه أبدا"
تنهد مايكل وهو ينظر كل ثانية إلى المرأة خشية ان يكون خلفه
السيارة التى يقودها مايكل الآن مسجلة بإسم مايك لذلك لا خوف من ان تكشف هويته أبدا.
و أيضاً هو يقوم بركنها بعيداً عن القصر تماماً
ق

ام مايكل بتغيير ثيابه كما تعود و عاد الى القصر بسيارته الأخرى
انها التاسعة مساءاً الآن و عليه أن يقوم بمكالمة أخرى قبل أن يدخل القصر.
رن هاتفه ليستقبل الطرف الآخر الإتصال
"سيد مايك؟"

"هل هى بالغرفة؟"

"اجل سيدى لقد حرصت على جعلها تبقى بالداخل"

MY POSSESSIVE LORD//1930Where stories live. Discover now