أهلاً؛ صباح/مساء الخير 🙂💜
كلِمات/جُمل بالتشابتر:
البث: شِدّة الحُزن.
" ڤورت خامون أ بيزون ديد " ؛ " عشيقُك يحتاجُ إلى المُساعدة. "
^فرنسيّة.
إستمتعوا.
----///
الثالِث عَشر مِن يونيو - الثَّامِنة صَباحًا.
مّرَّ إسبوع بِالفعل، و آدم إستمرَّ بِالذّهاب إلى تدريبات لوي مع كولِن لِحماية لوي، و لِلمُساعدة في التدريب كذلِك؛ كولِن كان يشعُر بِالطمأنينة حيال وجود آدم معهُما، بِالرُّغمِ مِن أنّهُ يعلم بِأنّهُ كان يُزيّف لهجتُه الفرنسيّة المخلوطة بِالإنكليزيّة، و هو يعلم بِتزييفِه لِشخصيّة لوي والتي إسمُها أوليڤر براندون.
جوهريًّا؛ أوليڤر براندون أتى لِلتدريب مِن لوك أون ديوا في جنوب فرنسا لِهوسه بِعمل الشُّرطة، لِذا أراد أن يُصبِح رجل أمن ، و في الواقِع ' أوليڤر ' نَسيَ تزييف لهجته الفرنسيّة طوال هذا الأسبوع و كولِن لم يهتمّ كثيراً، لكِنّهُ على يقين بِأنّ آدم يعلمُ بِعلمه بِالفعل!
أثناء تدريباتهم، آدم يبقى بعيداً بِبضع أقدام، يُراقِب المكان، و الذي كان قريباً مِن مِعبدٍ ما ، آدم كان غير واثِقًا بِإختيار كولِن لِهذا المكان لِسبب أنّهُ مكشوف، لكِن حين سأل كولِن، هذا كان جوابه " هذا آخِر مكان قد يبحثون فيه. " و ماجعل آدم يشِكُّ فيه قليلاً.
هو يعلم بِأنّ كولِن مِن أتباع وينتر، لكِن لِماذا قد يُساعِد آدم و لوي؟
كذلِك؛ هو يُراقِب لوي و كيفيّة تدريب كولِن له، و هو سيُلقي بعض النصائِح و يتشاجر مع كولِن في بعضِ الأحيان حول كيف يجِب تدريب لوي، لكِن هو صمتَ في النِّهاية لِأنّ كولِن نطق " إن كُنت تُريدُه أن يُصبِح جيّداً في الدِّفاع عن نفسِه، فأصمُت أرجوك. "
و حين شارف وقت التدريب على الإنتهاء، كولِن تلقّى إتِّصالاً يجعله مُضطَّراً لِلرَّحيل " إنتظر، هل يُمكِنُني المُساعدة؟ " آدم نطق و أهزَّ كولِن بِرأسه نفيًا كما همس لِآدم " سوف يكون بِخير، لا داعي. " هو إبتسم بِخفّة ، إستدار إلى الخلف، حيثُ كان لوي ينظُر إليهُما مُرهقًا.
هو رفع يده مُلوِّحاً و نطق بِطلاقة " لُوي، ڤورت خامون أ بيزون ديد " هذا جعل آدم يفتحُ عيناه على وِسعها فور رحيل كولِن، تِلك كانت اللُّغة الفرنسيّة!
لوي كان يجلُس على العِشب الأخضر بِتعب، يُحاوِل أن يفهم ماقالهُ كولِن، هو رأى آدم يقِف و يقترِب مِنه ليحمل المُسدّس الذي كان بِجانب قدميه الممدودة " يجِب أن نرحل لِنأكل الغداء. " هو نطق و ساعد لوي على الوقوف.
YOU ARE READING
CONDITION 2 - l.s
Fanfictionهُناك شيءٌ ناقِص، أشعُر و كأنّني تركتُ روحي في داخِل المنزل، فَـعُدت بِخُطىً هادِئه، أتفحّص المنزل لِلمرّةِ الأخيره، أصعدُ السلالِم، إلى تِلك الغُرفة، حيث كُنّا معاً ، أشعُر بِهذا، لازال هُناك شيءٌ يجِب أن أفعلُه، لكِن مُشكِلتي هي أنّني لا أعلم بِال...
