{ رائحتك ك نوع من بخُور الجنَه ، و أنا ك مُجاهد سقط شهيداً امام فِتنة عينيك يجب ان اتوج بإستنشاقها }
✨🏰___🏰✨.ممَلكة آتوبِيا - عَهد إمبراطورية جيون الملَكِي .
أصوات الأبواق التى تعالت و تِلك الحشود التى وقفت كالبنُيان المرصوص بدأت تقفز بحماس و فخر لملِكهم جيون جونغكوك الذي عاد من مَعركتِه منتصراً بعد حرب طاِحنه دامت قُرابة الثامنه و الثمانون يوماً بيالِيها .
توقف حِصان الملِك امام البوابه و رفع كفَ يده لشعبه و الذين من فورهم صرخو بعُلو صوتهم مُعبرين عن سعادتهم لعودته سالِما غانِماً لموطِنه بعد تِلك المُده التى اضحت تشبه الجحيم بدون تواجدِه فحضوره دائما ما يبعثُ الأمان لقلوبهم .
نزل من خَيله الذي اصدر صوت خرير بعد ان مسح الملِك على مُقدمة أنفه و بعد ذلك أخد خطواته الى داخل قلعته و بالتحديد نَحو عَرشه الملَكي الذي استحقه بجداره .
فور أن وطأت قدمه بِلاط القَلعه حتى استقبله ذلِك السجاد الأحمر و الورود التى تناترت و عُلقت على جانبي السيِاج المزخرف الذي امتد حتى مجلس عرشه الذهبي والذي يلصف بلمعان ، بينما تِلك اللوحات الكبيره التى حوت رسَوم جَده و والده زَينت الجدران ذات الطول الشاهق و الفارع كمسيرة عائلته المُجاهده .
ما إن جلس واضعاً من كِلتا ذراعيه على جانبي العرش بهيمنه حتى اتى احد الخدم الملَكي واضعاً التاج المرَصع بالألماس فوق رأسه يليه دخول قائد القُوات الخاصه كِيم نامجون و هو يركع أمامه بأذب متمتماً " حمداً لله على سلامتك جلالة الملِك ، حمداً لله " اردف بنبره حملت مزيجاً من الإمتنان و الشوق لتخرج صادِقه و معبره مما جعل الملِك يبتسم بخفه .
أنت تقرأ
مَـلحَمةُّ العِـشق + 18 ♚↵ 【 جِيِكـوك 🔔 】
Fantasy【 و ما حِدة كُل سيوف العالِم امام حدِة عشقي ؟ , و ما قسوة الراجِمات و القاذِفات فالحُروب أمام قسوة حُبي ؟ , ان كان الخمرُ مُسكِراً للبشر فأنا المُستثتني , فلقد ثمِلثُ من ثّغر مَعشوقي فوق الإكتفاء إكتفاءاً فما عُدت أعلمُ تعريفاً أخر للثماله سِوا شف...